• نسـوانـجي سكس تيوب
    انا ماجد عمري 36 سنة . متزوج ومراتي موظفة في احدى مؤسسات الدولة . متفاهمين ومبسوطين . وكانت عايش عندنا اغلب الاوقات اختها بشرى 32 سنة . ارملة من سنة . حيث ماعاشت مع زوجها غير خمس سنوات . وهي مابجيها اولاد . بس رائعة الجمال . مربربة وجسمها مليان . وبزازها كبار وطيزها كبيرة . وكانت بتشتغل ممرضة في احد المشافي الخاصة . واهلها سكنين بالريف . وعشان كدة كانت هي عندنا بحكم عملها . وكانت بشرى سكساوية خالص . بتحب الجنس والمتعه والسهرات وبتشرب الكيف والبسط والرقص وكانت بتشرب ويسكي ايام زوجها . وكنت اشتهيها كتير واتمنى بان امارس معاها الجنس
    وهي كنت بلاحظ عليها انها بتحاول تتقرب مني وتلامس جسمي بطريقة او باخرى كوني بلعب بالحديد . وجسمي رياضي . وكانت بتحاول دايما اغرائي باظهار بعض مفاتن جسمها بشكل عفوي وغير ملفت للنظر عشان اختها ماتاخدش بالها .

    تحميل سكسي ساخن - سكس بوس - نيك علي السرير - سكس جديد - سكس ناعم - سكس اتش دي - العاب سكس - سكس 3d - سكس فموي - سكس في المطبخ .
    في يوم من الايام خبرتني مراتي ان الدولة رح تبعتها بمهمة لمدينة تانية . وان رح تبقى 10 ايام تقريبا . طبعا انا عارضت الفكرة بالبداية . الا ان ضرورة العمل اولا . ولهفتي على ان نبقى لوحدنا انا وبشرى . كانت مبرر لان اوافق . المهم سافرت وطلعنا انا وبشرى ووصلنا مراتي بسيارتي للمطار . وانتظرنا لغاية ماطلعت الطيارة . ورجعنا عالبيت . وبالطريق اشترينا شوية حاجات من الاكل والشرب . ورحنا عالبيت . وانا بكل الطريق عم اخطط وافكر كيف بدي انيك بشرى.
    وهي المكارة على مايبدو كانت عم تفكر بشي . لان كنت الاحظ عليها بالرجعة بانها تشرد كتير واحيانا تتاملني وتشرد . وبعدين تبتسم بخبث ودهاء .
    رجعنا البيت . وانا بدي البس البيجاما . قالت يشرى بطريقة غنوجه . ماجد لاتلبس البيجاما . عشان الدنيا حر . خليك بالشورت والفانيلا بحمالات . وراحت هي كعادتها لبست الفيزون الشفاف بلون اللحمي وفوقها بلوزه بحمالات . والبلوزة دي بتاعة مراتي . وماحدا بيلبسها الا اذا كانت مع زوجها او لوحدها . لان نص البزاز لبرا واكتر من نص الضهر عاري . يعني شي مغري ومثير عالاخر .
    انا اول ماشفتها وقف زبي .. لكن حاولت اخبيه .
    جهزنا الغدا . وبعد الغدا قالتلي انا هدخل الحمام واخد دش . فعلا فاتت وسمعت صوت المية . لكنها خبيثة ماقفلت الباب من جوا . لانها كانت ناوية على خطة . وبنفس الوقت كنت انا بحاول اخطط على نيكها . وقمت وحاولت ان اتفرج عليها . لكن مافي مجال .

    سكس الام ولابن - نيك سكس حريم - تحميل افلام سكسي - نزل سكسي - افلام سككس محارم - افلامي سكس - سكس بنات وامهات - فيديو سكس كامل - فيديو سكس كامل - سكس محارمك - السكس فلاحي .
    وبعد شوي سمعت صوت خبطة بالحمام وصوت صراخ بشرى . ركضت ووقفت على باب الحمام وقلت شبك بشرى .. شو صار
    قالت وانا بلبس هدومي وقعت ومش قادرة تقوم . قلتلها طب افتحي الباب عشان اشيلك . قالت الباب مش مقفول . دخلت ويالهوووووي على هالمنظر . يلي خلا زبي يقوم فورا . ويبقى زي العمود .
    جيت من وراها وحطيت ايدي تحت اباطها ورفعت وبعدين شلتها بحضني ومشيت فيها عالسرير . كان جسمها نديان ..جبت المنشفه ونشفتها . وانا عيوني رح يطلع من محلهم من كتر النظر وتأمل جسمها يلي طالما اشتهيتو كتير ..
    لكن الغريب بالامر ان صوتها ماكان بيدل عالالم او على انها وقعت او اي شي . بالعكس كان كلامها وصوتها كلو مياعه وغندرة وغنوجة . يعني كان باين عليها التمثيل . لكن مااظهرت شي . لان يلي عم تعملو هو لمصلحتي انا .
    قعدت صرت امسد مكان الالم الوهمي او المزعوم . وبالبداية قالت ان الالم بالفخد فوق الركبه . وشوي شوي ارتفع الالم المزعوم تقريبا مابين الورك واعلى الفخد . وانا بفرك واتمنى انها تقول اي مكان .. حتى لو قالت على كسها او طيزها او اي حته .

    افلام سكس - سكس مصري - مقاطع سكس - xnxn - افلام سكس حيوانات - نيك نيك سكس - تحميل افلام جنس - ءىءء - سكسس .
    لكن زبي ماعدت اقدر اخبيه من نحت الشورت . وهي كانت تنظر بطرف عينها وتبتسم بخبث . وكل شوية بشكل غير مباشر تحط ايدها على اكتافي او فخدي وتتلمس بطريقة خفيفه لكن بشهوانية . وكأنها وصلت لمرادها .
    وبعد شوي قالت بطريقة سكسية . اووو اسفه ماجد تعبتك معايا وخليتك تشيلني من الحمام .. رديت انا وقولتلها لا ابدا بالعكس لاتعب ولاحاجة .
    قالت اعتقد انك كنت رايد اوقع مش كدة . استغربت انا من هالكلام . وقلتلها لا اعوذ(****) شو هالحكي . قالت انا عارفه انك مابتحب تخدمني وتطلبي كل طلباتي . انا حاسه بيك وخاصةالنهاردة ونظرت بمكر وقالت ( خاصة بغياب مراتك ) مش كدة . قلتلها تقصدي ايه بشرى . قالت لا ابدا انا مابقصدش .. بس وقفة ده هو اللي يقصد وبكلمة دي مدت اي على زبي ومسكتو . انا بكلمة هي وبعد مامدت ايدها ومسكت زبي كانت ايدي على فخادها كملت مباشر ايدي على كسها والايد التانية مسكت بزها وصرت افركو بلطف . هي غمضت عينيها وكانها صارت بعالم تاني . حطيت بقي على بقها وصرت امصمص شفايفها ورقبتها وانا نازل لصدرها مع فرك البزاز . وهي متسطحة عالسرير ومغمضه عينيها وانفاسها عم تتسارع وبلشت تتاوه بصوت خفيف اااااه اااااه اوووو وصارت تتلوى بجسمها وكان الهيجان عم يزداد معاها . ووصلت لحدودها . قامت فجأة وتسطحت بالعكس ومسكت زبي وصارت تمص بطريقة رائعه . وانا بلشت الحسلها كسها الناعم والمنفوخ . وبقينا كده تقريبا ربع ساعه . وكل شوي يزداد تأوهاتها ويعلى صوتها . وبالاخر تجلست وقالتلي خلص ماعاد ابوس ايدك ماعاد فيني اتحمل .. طفيلي ناري .. نار وشاعله بكسي . وقمت وتسحطت فوقها وبلشت ادخل زبي واطالعو . وهي تصرخ وتقول ااااي دخلو .. دخلو كلللو . دخلو وخليه بكسي .. بدي ايري يشبعني ..
    وفضلنا حوالي ربع ساعه كمان وكل واحد فينا ارتعش وجبتو جوا كسها وانا متطمن انا مابتحبل .
    ويومها نكتها اربع مرات . مرتين بكسها . ومرتين بين بزازها ورضاعه وبين فخادها . وبكل مرة فيهم كنت افضيه على بزازها
    والغريب بالامر . ان بعد النيك قامت ومشينا سوا عالحمام وتحممنا سوا . وبالاخر سالتها وقولتلها مو على اساس ماهم تقدري تمشي . ضحكت بشرمطة وقالت . ياافندي لو مالي عامله هيك . ماكنت انا انبسطت ولا انت كنت انبسطت .
    وتاني يوم قررنا ان كل واحد فينا ياخد اجازة من الشغل بتاعو لمدة 10 ايام . يعني كل فترة غياب مراتي . ونقضيها مع بعض بالنيك والمتعه
    وفعلا قضيت اجمل 10 ايام بحياتي .
    ولما رجعت مراتي كانت يوم مزعج بالنسبة لالي ولالها . وصرنا مانقدر ان ننبسط سوا الا في حالات وجود مراتي بالشغل او بالسوق . وبيكون عادة خلال نصف ساعه . وبقالي على الحكاية دي حوالي سنة . وماتركنا طريقة او وضعيه الاوعملناها .


  • انا اسمي هاني و عمري تسعة عشر عام . امي اسمها عنود وعمرها اثنين واربعين عام .امي امراة ماكثة في البيت تمضي معظم نهارها بشغل البيت و التلفاز وهي سمينة قليلا و ذات بزاز كبير بيضاء تجنن.

    لم افكر بامي جنسيا ابدا رغم انني كنت استمني دايما و اشاهد الافلام الجنسيه بكثره كنت معضم الوقت وحدي مع امي في البيت هي تحضر الغداء وترتب المنزل اما انا اكون في غرفتي على النت لم افكر فيها ابدا الى ان جاء اليوم الذي غير حياتي يوم كانت امي تتكلم مع خالتي في الهاتف في امر مهم و هاتفها يغلق بدون سبب المرة الاولى ثم الثانية و الثالثة رمته امي على الحائط فانكسر الهاتف و اصبحت امي بدون هاتف و بدات تصرخ و انا اهدي فيها خلاص يا ماما مش مشكل راح اشتريلك هاتف جديد.

    وفي اليوم الموالي خرجت لاشتري لها هاتف جديد و ذهبت الى المحل واشتريت لها هاتف ذكي يحتوي على الواي فاي و الكاميرا و كل شيء ورجعت الى المنزل و فاجاتها به ففرحت كثثيرا و اخذت تعانقني و تقبل و كان راسي في صدرها ولا اعلم كيف لكنني شممت رائحتها و ذلك ما أشعلني. كانت رائحة مغرية لاعلم ان كانت راحة عرق او راحة كسها لكنها جعلت زبي ينتصب.

    جلسنا على السرير و انا اغطي زبي ثم علمتها كيف تسخدم الهاتف و تتصفح اليوتيوب و كيف تشاهد الفيديوهات عليه و دخلت غرفتي و دخلت الى موقع xnxx و انا حائر في ما حدث مع امي و بدون اي خوف كتبت في البحث ام و ابنها و يا الاهي ماذا رايت كم هائل من الافلام الجنسية لاولاد مع امهتهم ينيكونهم و يقذفون عليم اخترت فلما وانا في عالم اخر شاهدته و قذفت بعد ثواني قليلة قذفت كما هائلا من المني و بقيت سارحا في مكاني افكر في امي.
    ممارسة الجنس من الخلف لاول مرة

    حمل سكس - نيك الممرضة - نيك الام - فيديو جنس -سكس تونسي - سكس مغربي - سكس الكتور - سكس زنوج - سكس عنتيل - سسكس .

    مرت الايام و انا اشاهد امي في البيت فرغم لباسها المحترم لكنها كانت تثيرني وبعد شهر كانت امي قد اعتادت على هاتفها و اصبحت تقضي جل و قتها في اليوتوب تشاهد المسلسلات و التحقيقات و تتكلم عن القضايا التي تشاهدها وذات يوم عدت الي منزل وجدت امي و خالتي في الصالون جالستان سلمت على خالتي و ذهبت الى غرفتي و في طرقي و جدت هاتف امي فاخذته و دخلت وانا لا افكر في شيء و دخلت على اليوتوب و ذهبت الى خانته البحث و يالهي ماذا و جدت كانت الجمل المبحوثه من قبل لاتزال هناك و ماكان مكتوب جعلني اعرق.

    كان مكتوب و بالحرف الواحد:
    كيف اجعل زوجي ينيكني من الخلف.
    كيفية اغراء الزوج بالمؤخرة.
    كيف اثير زوجي بطيزي.
    ممارسة الجنس من الخلف لاول مرة.
    كيفة جعل السكس غير مؤلم من الخلف.
    كيف اجعل زوجي يفرغ على بطني.

    الارض تدور بي و انا ملتهبا لاامي كيف لا فلقد اصبحت قحبه في نظري فهي تريده من الخلف و هنا قررت ان انيك امي مهما كان الثمن ولما خرجت خالتي كانت الساعه حوالي ١٢ ظهرا جاءت امي الي و قالت لي سامحني يا حبيبي خالتك كانت معي مالحقت اعمل الغدا فقلت معليش يا ماما و حضنتها و كانت يدايا فوق طيزها ببضعت سنتمترات فو ضعت ماما يديها على يدي و نزعتهم و قالت صار وقت نزوجك انت كبرت لازم انجبلك مراه تريحك فقلت لها الي عيزه انا مش كل النسوان تقبلو فقالت انت عاوز ايه فقلت لا لا انت امي عيب فاحمر وجه امي و خرجت.
    ذهبت الى غرفتها وجدتها على سرير و قالت اغلق النافذه

    وبعد حوالي نصف ساعة نادتني امي و كانت فوق سريرها و قالت لي اغلق النافذة انا عايزه انام فقلت لها و انا اضحك بشرط اني انام معاك فقالت اغلق النافذة و اخرج و كانت تبتسم فغلقتها و لما كنت خارج قالتلي امي تعال قولي انت عايز ايه ماعرفت الشيء الي مو كل النسوان ما تقبلو فقلت هاالا لا لا شي فحلفتني أقول قلت لها لاتحلفي دا عيب قالت انا امك ما راح اقول لحد لو عاوز الجنس بنجوزك فقلت لها لا يا ماما مش الجنس دا انا عاوز امارس من الخلف لا اعرف لماذا لكن الكس لا يغريني مثل الطيز.

    هنا انكسر حاجز الاحترام مع امي و قلت اخرج اسرع خرجت من غرفتها و انا مبتسم كنت اعرف انني اشعلتها في المساء لم تتكلم معي و في الصباح ايضا حتى وقت الغداء جلسنا على على المائدة في صمت و عندما انتهينا ذهبت الي غرفتي ثم بعد مده قصيره نادتني امي ذهبت الى غرفتها وجدتها على سرير و قالت اغلق النافذه اغلقتها و هممت بالخروج فقالت مو قلتلي انك تغلقها بشرط انك تنام جنبي فقلت لها ايوا صح
    بدات اقبل طيزها و الحس ثقبتها و يدي تحك كسها المبلل

    وجلست على السرير و كانت عاطيتني ظهرها وقلت انا اسف علي قلتو البارحة فقالت انا بدي اريح شوي. كنت نائما على ظهري و انظر في السقف و اقول ماذا أفعل حتى حسيت بطيز امي تلامس يدي كنت عرقان و خائف و ضعت يديا و بدات احرك زبي في طيزها الساخنة وهي صامتة ثثم بدات برفع قميصها فالتفتت أمي و قالت انتظر و نهضت و احضرت كريما و اعطتني اياها و نزعت كيلوتها الذي كان مبلل.

    رفعت قميصها و اتخذت وضعية الكلب و قالت مابدي اي واحد يسمع بالي يحدث الان و روح بشويه لانها اول مرة نهضت انا وجات خلفها رايت طيز امي ابيض كبير وفتحته حمراء. بدات اقبل طيزها و الحس ثقبتها و يدي تحك كسها المبلل و كانت امي اووف ااهه اه اه اووف ثم صرخت انا حبيبتك يالا دكه و هنيني فوضعت الكريم على زبي وعلى فتحة طيزها و بدات بادخال الرأس و امي تدفعني الي الخلف بيدها تحاول الهرب و هي تتالم ثم ادخلته فصرخت ااااااه ه ه.
    اخذت بزازها اليمنى بيدي و انا اعصرها ووضعت يدي الاخرى على كسها

    وبدات بالنيك في طيز أمي كنت أدخل وأخرج زبي في خرم طيزها وهي تأن و تبتسم و ماهي الى دقائق و كنت ساقذف و قلت لها اني و صلت فقالت خليه بدي ياه بالداخل قذفت داخل طيزها و ارتميت على السرير اما امي فخرجت تجري الى المرحاض و بعد خمس دقائق دخلت عاريه و قالت دي اول و اخر مرة الي عملناه حرام و ميصحش نهضت و توجهت اليها اخذت بزازها اليمنى بيدي و انا اعصرها ووضعت يدي الاخرى على كسها و اخذت العب به و قلت لها بقى الكس هذا لم يذق عسل فضحكت و قالت مش قلت انك تحب الطيز فقلت لها يا ماما انا حنيكك بكل فتحة عندك ضربتني و هي تضحك و اخرجتني من الغرفة.


  • ام شادية دي ست فلاحة مربربه شوية و جسمها زي الجيلي وهي ماشية في الشارع طيازها بتلعب من ورا

    غالبا لما بتبقي ماشية قدامي بلاحظ ان كل العيون في الشارع تتمتع باختلاس النظر لفرادي طيازها وهي بتلعب

    اسمي جمال عندي 23 سنة وساكن قدام ام شادية وبالمناسبة كمان هي صاحبة العمارة اللي انا ساكن فيها

    بنتها شادية اكبر مني بسنة ومتجوزة صاحب المحل اللي انا شغال فيه كنت بعشق شادية دي لما كنت صغير

    بس بعد ما كبرت لقيت رغباتي اتغيرت وبقيت بعشق حاجه اسمها بلدي علي حق والست البلدي الملفاية هي بس اللي تملي عيني

    واهم حاجه انها تكون حرمه علي حق متعرفش تمسكها علي السرير ازاي ولا تنيكها فين

    وتكون شهوتها شديدة لما تنام معاها علي السرير تعرف تحلبك كويس وتطلع منك لبن يكفي كسها العطشان

    وفي مرة ام شادية جت عندي المحل عشان تكلم جوز بنتها في وضوع بس هو كان بره

    طلعت الموبايل بتاعها وطلبت مني انزلها كام اغنية علي الموبايل واظبطه ليها

    سكس حيوانات - سكس ممرضات - سكس اغراء - سكسي سيدات - سكس اجانب - مكالمات سكس فون - سكس فحل اسود - سكس صدر كبير - نيك ايطالي ءىءء .

    وانا بقلب في الذاكرة بتاعت الموبايل لقيت فولدر غريب دخلت فيه لقيته مليان فيديوهات ولاحظت ام شادية عريانة في واحد منهم من الايقونة بتاعته

    خدت نسخة من الفولدر في الكمبيوتر في نفس الوقت اللي بنسخ فيه الاغاني وبعد ما خلصت نقل

    نسخته للموبايل بتاعي وحذفته من الكمبيوتر علطول وبعد ما روحت نقلتهم للكمبيوتر عشان اعرف اتفرج عليهم بمزاج

    فتحت اول فيديو لقيته جودة عالية وطلعت فيه ام شادية فعلا وهي نايمة مع واحد معرفهوش اكيد زبون عندها

    في الفيديو دا كانت لابسه قميص نوم زي الشوال عشان يغطي لحمها المدملك من كل ناحية بس مش قادر ولحم بزازها بردو مدلدل من كل ناحية متعة قصص سكس بلدي

    الراجل كان نايم فوق السرير وفاتح فخاده ومدلدل زبرو علي السرير ولقيت اللبوة طلعت دهست زبرو برجليها في الاول

    نزلت عليه مسكته بقوة وعصرته جامد خلته يصب المني في اول عشر ثواني وبعديها جابت حديدة طويلة ورفيعة

    مسكت ظبرو وفتحت الخرم ودخلت الحديدة بخفة في اعماق قضيبه لحد ما لقيت زبرو بدأ يقف تاني

    القحبة فضلت تحلب فيه مره تاني لحد ما جاب المني بتاعه تاني مره بس المره دي اتاخر يمكن ربع ساعة

    رجعت تدخل الحديدة تاني ورجعت تحلب زبه تاني مره بس المره فضلت تتناك منه في وضعيات غريبة هي اللي مسيطرة فيها

    مسكت الراجل من رجليه زي الفرخة وفتحتهم او بمعني اصح فشختهم عن بعض و زبه واقف في النص قدامها

    قعدت عليه لحد ما دخلت زبه في كسها وفضلت طالعه ونازلة علي زبه الراجل كان هيموت تحتها من الشهوة

    وفضل يقذف مني حسيت انه خلص البيضان بتاعته من اللبن ومش هينزل لبن تاني في حياته

    وفي نفس اللحظة لقيت زبي انا كمان بيجيب الحليب من شهوتي علي الفيديو الجاحد دا للوليه الشرموطة ام البت المتناكة

    لان في الفيديو اللي جنبه لقيت شادية كمان مع امها بيلحسو في زب واد عريض زي الحيطة وزبه طخين اوي

    مسك البت وامها و فشخهم علي السرير كنت فرحان اوي وانا بشوف الفيديو حسيت انه بينتقم للراجل ف الفيديو اللي قبله

    تاني يوم روحت المحل وانا هناك لقيت شادية وامها جايين علي المحل وبيستأذنو الواد عشان تروح لخالتها

    طبعا دا كله كدب انا كنت واثق انهم رايحيين لزبون ويمكن كمان يكون الواد الفحل بتاع الفيديو اللي فشخهم امبارح
    وقت النيك قد حان

    قررت اروح وراهم واشوف هما رايحين فين بالظبط عملت نفسي تعبان جدا واستأذنت وسيبت الشغل

    ومشيت وراهم لقيتهم دخلو في بيت 3 ادوار ومفيش فيه غير شقة واحدة اللي ساكنه في اخر دور

    استنيتهم في بير السلم لحد ما نزلو وسحبتهم علي الشقة اللي تحت كانت فاضية ومفيش عليها باب

    فتحت الفون ووريتهم الفيديوهات و الصور عرفو اني اصطادتهم و استسلمو ليا خوفا من الفضيحة اللي ممكن اعملها

    خليت الشرموطتين قعدو علي ركبهم تحت زبي وطلعته وحطيتو بين وشوشهم ومشيته بكل هدوء علي شعرهم

    ام شادية طلعت لسانها و بقيت تمشيه براحه علي راس زبي والبت تمص في بيضاني رفعت شادية من شعرها

    فضلت ابوس فيها وامها تمص من تحت وانا امص في لسان بنتها من فوق

    خليت القحبة ام شادية تقلع العباية بتاعتها وفرشتها علي الارض ونيمتها علي ضهرها ورفعت رجولها لفوق

    فتحت كسها وخليت بنتها القحبة تمص شفرات كسها قبل ما انيكها

    طلعت زبي ومشيته علي طيز شادية بعد ما قلعتها البنطلون و حشرته في خرم كسها من ورا

    نزلت نيك في شادية لحد ما جبت اول مره لبن غرقت كسها و نزل علي فخادها كمان

    طلعت شادية وقعدتها علي فم امها الشرموطة ونزلت انيك في كس اللبوة كان واسع اوووي من كتر النيك لحد ما جبتهم فيها

    ولحد دلوقتي وانا مازلت بنيك في شادية وامها البلدي

    سكس كلاب - نييك عائلي - سكس مزز - جنس سكس ام وابنها - سكسي شمال - نيك سكس حريم - عايز سكس - سكس مطابخ - تحميل افلام جنس - سكس اخ واختة .


  • هل رأيت من قبل سكس حيوانات ؟ الان يمكنك مشاهدة ذلك من خلال موقع تحميل سكسي ساخن .

    كما يمكنك متابعة سكس جديد ذات جودة عالية من خلال موقعنا الجديد سكس xnnx .

    وكما عودكم موقع افلام سكس علي تقديم سلسلة كبيرة افلام الجنس الحصرية يمكن الان متابعة علية سكس حيوانات - سكس امهات سكس محارم - سكسي - تحميل سكس - نيك عربي - سكس مصري - نيك محارم ، وكثير من الافلام الاباحية من خلال موقعنا افلام سكس 5 .


  • اسمي دينا وعمري 19 سنة وسأحكي قصتي عندما كان أخي يلعب في بزازي حيث نحن نعيش مع أبي وأمي في مدينة دمشق بسوريا. أرتدي ثيابا خفيفة داخل المنزل مثل بيجاما أو جينز وبلوزة. جسمي مغري وحلو. بزازي كبيرة وطيزي تلفت النظر. جسمي مليان وسكسي. كل الناس يقولون عني اني حلوة. في أحد الأيام أتصل بابا وكلم ماما وكنت أتصنت على المحادثة من سماعة هاتفي. طلب بابا من ماما أن تجهز نفسها وجسمها تلك الليلة لأنه سيمارس معها. وعندما سمعت هذا الكلام شعرت بالتهيج وأصبح قلبي يدق بشدة فبدأت أراقب ماما لأعرف ما سوف تفعله. دخلت ماما الحمام وبدأت تنتف شعر كسها استعدادا للموعد الجنسي ثم خرجت ماما من الحمام وكانت ترتدي كامينو وسمعتها تنادي علي وتطلب مني أن أحضر لها علبة البودرة من غرفتي لأن جلدها مكان النتف قد احمر وأصبح حساسا. فذهبت وأحضرت لها البوردة إلى غرفتها. ثم خرجت ولكن حب الفضول جعلني أتلصص عليها فرأيتها تفرك شفتي كسها وتدخل أصابعها داخل كسها وعندما رأيت هذا المنظر شعرت بتهيج شديد وبحاجة ملحة إلى ممارسة العادة السرية. ـ فأسرعت إلى غرفتي وبدأت ألعب بكسي وأنا أفكر كيف سيدخل زب بابا في كس ماما تلك الليلة وبقيت ألعب بكسي إلى أن ارتعشت وريحت كسي. ثم خرجت من غرفتي إلى الصالون وبعد قليل خرجت ماما من غرفتها وكانت قد دهنت وجهها بالكريم. جلسنا في الصالون وأمضينا نهارا عاديا. وعندما اصبحت الساعة 10 ليلا، بدأت ماما تحضر نفسها فدخلت إلى غرفتها ووضعت المكياج على وجهها وارتدت ملابسها بينما بقيت أنا وأخي هشام جالسين في الصالون نشاهد التلفاز وبعد حوالي ربع ساعة قال لي أخي هشام أنه يشعر بالنعاس وذهب إلى غرفته لينام. ـ وفي حوالي الساعة العاشرة والنصف أخبرت ماما بأني ذاهبة إلى غرفتي لأنام. دخلت إلى غرفتي وجلست أترقب وصول بابا حتى الساعة الحادية عشرة إلا خمس دقائق حيث سمعت صوت الباب ينفتح. جاء ابي ودخل رأسا إلى غرفة النوم… غرفتي تقع بمواجهة غرفة بابا وماما تماما. لم أسمع لهما أي صوت. بعد حوالي ربع ساعة دخلت أمي إلى غرفتي لتتأكد أنني نائمة. كنت ممددة على سريري أتصنع النوم وأنا أنتظر بفارغ الصبر ما سيحصل في غرفة نوم ماما وبابا. وعند خروجها لاحظت أنها ترتدي شلحة زهرية اللون لا تستر إلا ما تحت كلسونها بقليل. بعد مرور عشر دقائق خرجت من غرفتي وذهبت إلى باب غرفة بابا وماما وبدأت أنظر إلى الداخل من خلال ثقب الباب. ويا لروعة ما رأيت! كان المشهد مثيرا جدا… كانت ماما ترضع زب بابا وقد أمسك بابا بشعر رأسها وهو يدفع بزبه إلى داخل فم ماما التي كانت تمص زبه بنهم وجوع واضحين. وما لبث بابا أن فتح فخذي ماما وبدأ يلحس كسها وهي تتأوه وتتلذذ إلى أن قالت له: لم أعد أتحمل أريد زبك الآن في كسي…وبينما كنت مندمجة ومنهمكة في مراقبة المنظر الرائع الذي أمامي شعرت فجأة بيد تلمس طيزي من الخلف…

    سكس - سكس حيوانات - تحميل بورنو - فيلم سكس - فيلم نيك - سكس مجاني - نييك عائلي - تحميل سكس نيك - سكساوي سكس - سكسا ساخن .

    فاستدرت لأرى من هناك، فرأيت أخي هشام يقف خلفي فارتعبت وشعرت بخوف شديد، فلاحظ أخي ذلك ووضع يده على فمي وأبعدني عن الباب وأخذ مكاني وبدأ ينظر من فتحة المفتاح بدلا مني… كنت في تلك اللحظة خائفة جدا… كنت خائفة لأن أخي ضبطني وأنا أتلصص على ماما وبابا… وكنت خائفة أن يخبر أخي هشام بابا بما رآه والإحراج الذي سأواجهه عندما يسألني بابا لماذا كنت أفعل ذلك وقد يعاقبني عقابا شديدا لا أعرف بالضبط كيف ولكنني كنت مرعوبة جدا…رأيت أخي يمد يده على زبه وهو يتفرج من ثقب الباب فلم أستطع الاستمرار في الوقوف هناك فهربت بسرعة إلى غرفتي وقفلت الباب خلفي بهدوء. بعد مرور حوالي دقيقتين اتصل بي أخي بالموبايل ففتحت الخط ولكنني لم أتكلم فقال لي: لا تخافي يا دينا بس لازم نتفاهم. لا يجوز لك أن تشاهدي بابا وماما في هذه الوضعية ولا يجوز لك أن تشاهدي هذه المناظر. ثم قال لي: لا تنامي يا دينا فأنا أنتظرك الساعة الواحدة في غرفتي بعد أن ينام بابا وماما. فقلت له: ماشي. وعندما اقتربت الساعة من الواحدة، كنت أرتدي قميص نوم قصير يصل حتى ركبي ومفتوح الصدر قليلا. فلبست كامينو فوق قميص النوم وذهبت إلى غرفة أخي فوجدت باب غرفته مفتوحا، فطرقت الباب ودخلت. كان أخي هشام يرتدي الشورت فقط ويجلس على السرير وأمامه لابتوب يستعمله. جلست على حافة سريره وقلت له: ماذا تريد يا هشام؟ ولماذا طلبت مني الحضور؟ فقال: ارأيتِ يا دينا ما يفعله أبوكي؟ فلم أرد عليه. فقال: سوف أدعك تتفرجين على شيء على شرط أن يبقى ذلك سرا بيننا. فلم أرد عليه أيضا. ففتح اللابتوب وشغل فيلما جنسيا ظهر فيه شاب يلحس كس فتاة وهي ترضع له زبه وعندما شاهدت الفيلم شعرت أن كلسوني بدأ ينبل من الشهوة والتهيج… فانتقل آخي إلى جواري وصار يتفرج معي على الفيلم ولما رآني منسجمة ومتهيجة، مد يده وداعب شعري ونحن نتفرج على الفيلم سويا، لم أمانع لأني كنت بحاجة ماسة إلى لمسة حنان في تلك اللحظة وما لبث أن مد يده إلى صدري ولاحظت أن أخي يلعب في بزازي فوق الكامينو وأنا أتابع الفيلم بشهية قوية ويزداد تهيجي مع استمرار الفيلم وفجأة قرب فمه من شفتي وقبلني قبلة طويلة ملتهبة ثم نزل إلى رقبتي وبدأ يقبلها بجوع وشهوة قوية … كان كسي يأكلني من شدة الرغبة والتهيج فشعرت بحاجة ملحة إلى أن أمد يدي وأفرك كسي وأدعكه لعلي أريح نفسي من موجة الشهوة التي كانت تجتاحني … وفي تلك اللحظة أحسست بأخي هشام يلحس رقبتي فتركته يفعل ذلك وأنا ممتنة ثم نزل إلى بزازي وصار يمصمصها فامسكت رأسه وأدخلته إلى حلماتي ليرضعها وعندما فعل ذلك ذبت بين يديه فانزل شيالات فستاني وكشف عن بزازي وبقي يمصمص ويرضع وأنا مستمتعة وفي عالم آخر ثم وقف وخلع روبي ومددني على ظهري وعاد يقبل خدودي ويمصمص شفتي ويلحس رقبتي كأنني الحبيبة التي كان يحلم بها طول عمره ثم نزل على صدري وعلى بطني وأشبعهما لحسا ومصمصة … شعرت بإحساس لذيذ وغريب عندما لحس بطني وكان أحلى إحساس… ثم مد يده على كلسوني وصار يلمس كسي من فوق الكلسون ويعذبني ثم انحنى على كسي وصار يبوسه من فوق الكلسون ويلحسه بشهوة عارمة وشبق شديد… كان الكلسون حاجزا بينه وبين كسي، فخلع كلسوني حتى يبوس كسي مباشرة ويلحسه، كان كلسوني مبلللا جدا من شدة التهيج والرغبة. مد يده على شفتي كسي وصار يدعكهما ويلعب بهما وأنا أتأوه من اللذة والشهوة ثم انحنى على كسي وأصبح يلحسه بجنون … فشعرت بتيار كهربائي لذيذ يبدأ من كسي وينتشر في كافة أنحاء جسمي. بقي هشام يلحس كسي لمدة عشر دقائق تقريبا وأنا أمسك رأسه بقوة وأدفعه إلى داخل كسي حتى تصل لحساته إلى الأعماق…كنت أغمض عيني وأنا أشعر بأنني في دنيا ثانية تماما… ارتعشت مرتين وأخي هشام يلحس كسي لحسا شديدا… وفي كل مرة كنت أرجف بعنف من الشهوة التي كانت تجتاح كياني…كنت أحس أنني أحلق في عالم سحري رائع، ولم يكن بوسعي أن أفكر بشيء آخر سوى إرواء ظمئي الجنسي الشديد في تلك اللحظة كنت أحس بفراغ لا يملؤه سوى قضيب منتصب ولحسن الحظ كان ذلك القضيب جاهزا بجواري… طلبت من هشام صراحة أن يُدخل قضيبه المنتصب في كسي فنظر إلي بحنان أخوي وقال: لا يا دينا لا أريد أن أفض بكارتك فيحول ذلك دون زواجك في المستقبل، فقلت له: سأجري عملية جراحية لإصلاح ذلك فتشجع وأجلسني على السرير ورفع زبه لفمي فهجمت عليه وبدأت أمصه كالمجنونة وهو يتأوه من اللذة والمتعة كان زبه منتصبا وقاسيا جدا وهذا دليل على مدى شهوته وتوقه إلى مضاجعتي ولما أحس أنه على وشك أن يقذف سائله المنوي أخرج زبه من فمي وطلب مني أن أخضه على بزازي فمسكت زبه المتوتر وبدأت أخضه على صدري وسرعان ما قذف حليبه الساخن على بزازي. وبعد أن قذف أخي هشام على صدري بدأ يبوس ويمصمص كافة أنحاء جسمي إلى أن انتصب زبه ثانية بعد القذف. عندما انتصب قضيب أخي هشام مرة ثانية، سألني قائلا: هل انتي جاهزة يا دينا، فهززت له رأسي موافقة ففتح فخذي وركع بينهما وهو يمسك بزبه المنتصب ووجه رأس زبه نحو شفتي كسي وأصبح يحك رأس زبه الأملس الناعم على شفتي كسي تمهيدا لإدخاله داخل كسي المولع وما لبث رأس زبه أن وجد فتحة كسي فبدأ ينزلق إلى داخل كسي وهو يدفع زبه بلطف إلى داخل كس أخته الممحونة وعندما دخل حوالي نصف طول زبه في كسي شعرت بألم فسحب أخي هشام زبه ولما أخرجه من كسي كان ملوثا بالدم فبدأ الدم يسيل على فخذي وعلى أغطية السرير فعلمت أنه فض بكارتي ثم أعاد أخي هشام زبه إلى داخل كسي وظل يدفعه إلى أعماق كسي بدأب وإصرار إلى أن اختفي كله داخل كسي وبدأ ينيكني بنهم وجوع وهو يتأوه ويشهق من اللذة والمتعة التي كان يجنيها من كسي وبقي ينيكني حوالي نصف ساعة …كانت عملية الإدخال مؤلمة في البداية ولكنني ما لبثت أن بدأت أقاسمه اللذة وأتفاعل معه… عندما اقترب أخي من القذف طلبت منه أن يخرج زبه من كسي ويقذف منيه على شفتي كسي من الخارج، فلم يمانع وأمسك زبه على كسي وقذف حليبه الساخن على شفتي كسي وأنا أفتح له فخذي باستسلام وترحيب. عندما فرغنا من النيك، ذهبنا أنا وأخي هشام إلى حمام غرفتي وعندما دخلنا الحمام، استلقى أخي هشام على ظهره في البانيو وتمددت فوقه لأرضع زبه إلى أن قذف في وجهي…ثم تحممنا وذهب كل منا إلى غرفته لينام. حدث ذلك منذ تسعة أشهر تقريبا ونحن نمارس النيك حاليا مرة كل أسبوع. وأنا مستمتعة جدا معه وقد سمحت له أن ينيكي من طيزي باستمرار.

    سكس حيوانات - تحميل سكس - صور سكس - سكس فنانات - سكسي سكس - احلي سكس - فيديو سكس حيوانات - افلام سكساوي .