• سني 45 سنه بيقولو عني جميله جدا محافظه علي جسمي الابيض وبزازي الكبيره اتجوزت وانا سني 18 سنه لواحد اكبر مني بعشر سنين وكان نييك جامد بيهريني من كسي وبزازي وكمان بينيك طيزي رغم اني كنت بصوت وكبر زوبره وعلمني ازاي امص زوبره واكتم نفسي وهو مدخل زوبره في زوري ويخليني اشرب لبنه لانه قالي حرام تنزل نقطه علي الارض وطبعا ولدت ابني واول سنه من كتر النيك لكن دلوقتي جوزي زوبره ان وقف بيقف بالعافيه وده تعبني اوي لاني متعوده اتناك كتير وكسي مبيداش غير لما يتملي لبن وطبعا مستحيل اني اتناك من غير جوزي لحسن يقلتلوني كمان نا اقدرش اسبب فضيحه لابني حبيب عمري فكنت كل يوم قبل ما انام العب في كسي وبزازي واهريهم دعك وادخل صوابعي في خرم طيزي لحد مارتعش وانزل ميه كسي واتهد وانام وفي يوم كنت في الاصطبل مع ابني لانه بيربي خيل وكان فيه حصان راكب فوق مهره ومدخل زوبره الكبييييييييييير في كسها وحسيت انها مستمتعه بس ابني قالي حاجه غريبه يا مامي ازاي ده يحصل قلتله ايه حصل يا جبيبي قالي يا مامي الحصان ده راكب علي مامته قلتله ماهو راجل وهي ست قالي بس دي امه ضحكت انا وقلتله يمكن نسي انها امه وسكت الكلام وروحنا بس انا كنت هايجه اوي اوي ورن جرص التليفون ولقيت جوزي بيقولي لازم اسافر حالا فيه مشكله في الشغل وهغيب يومين او تلاته قلتله ماشي ترجع بالسلامه وبعد شويه لبست قميص النوم الخفيف ومن غير حاجه تحتيه وابديت العب في كسي ومنظر الجصان وزوبره الكبيييييير في بالي وفجاءه لقيت ابني داخل عليا وقالي مش جايني نوم يا مامي

    مقاطع سكس - سكس امهات - سكس حيوانات - قصص سكس - سكس نيك 2020 - سكس مصر محارم - سكس محجبات عربي - سكس شيميل - افلام سكس عربي - سكس حيوانات

    وبفكر ازاي الحصان يركب امه ضحكت قلتله عاوز تركب امك والا ايه قالي مش عارف قلتله كانو يدبحونا قالي مين هما قلتله اهل ابوك واهل امك قالي ايه هيعرفهم كمان انا قريت في النت ان فيه ناس كتير بيعملو كده وبيتمتعوا ومحدش بيحس بيهم ولقيته راح مطلع زوبره وقربه ناحيه وشي وانا كنت هايجه اوي بس قلتله عيب كده وبعدت وشي لقيته راح ماسكني من شعري وكان زوبره وقف وقالي مصي مصي مش قادر لقيت نفسي باخد زوبره في بقي وبلعب في زاسه بلساني وطعمه الحلو كان واحشني وابتديت امص وارضع باحترافيه شديده وابني عمال يزوم ويقولي اححححححح اححححححححححح شاطره اووووووي جلو اوي حلو اوي ومره واحده راح منيمني علي ضهري ومقطع قميص النوم ونزل ببقه علي كسي ياكل في وانا اححححح اههههههههههه اوووووووووووف كفااااايه كفاييييه مش قااادره وهونازل لحس وشفك في زنبوري وكان شاطر اوي ومره واحده زق صباعه في طيزي اي اي اي طيزي لا طيزي لا لقيته بيقولي لا يعني ايه يا لبوه يا متناكه لازم انيكك من طيزك انا لقيته بيشتم هجت اكتر وطيزي كلتني اوي وهو راح واخد فخادي علي كتفه ودب زوبره في كسي وفضل ينيك بالجامد وانا اصوت من المتعه وشويه راح مدخل زوبره مره واحدده في طيزي وانا اشخر واغنج اوووووف اخخخخخخخ اههههههههههه اوي اوي مترحمنيش قالي انا هجيبهجيب قلتله هات في بقي عاوزه اشرب راح سلته من طيزي وحطه في بقي وشلال لبن سخن نازل في بقي وانا شربتهم كلهم وقالي انتي شاطره اوي يا مامي بحبك وراح بايسني ونايم في حضني ودي كانت اروع نيكه اتنكتها في حياتي وكل ما كان جوزي مش موجود يجيني يهريني زي ابوه ماكان لسه متجوزني

    سكس حيوانات - xnxn - xnxxxسكس اخوات - قصص سكس - سكس اخوات 2020 - نيك 2020 - سكس ام وصبي - مقاطع سكس سحاقياتسكس بنات عربية - افلام سكس مايا خليفة


  • انا مكنتش اعرف يعنى ايه سكس كان عندى كمبيوتر وبقيت اتفرج على سكس وبقيت استمتع ونفسى اكون زى البت واتناك لكن خفت لاتفضح فضلت العب فى نفسى لغايت متجوزت وعادى بقى بنيك وخلاص ومرة اخدت الحباية اللى بتطول اقعد نيك مراتى وومراتى ايه لبن طياز وبزاز وكس يهبل وبؤ فاجر تتناك بس فى بؤها المهم فضلت انيك جبت اخرى ولسه منزلوش رحت قلت لمراتى العب فى طيزى راحت دخلت صباعها رحت نزلت وفضلت كده كتير حبيت بقى اعمل زى الافلام وفرجتها على افلام كتير مكنتش بترضى تنكنى فضلت ابوس رجليها مترضاش المهم بعد كده لما لقيتنى بزعل راحت عملت اللى قلتلها عليه رحت لبستنى قميص نوم وهى راحت ماسكنى بحبل حاولين رقبتى وقالت الحس رجل ستك ياعرص وبقيت الحس راحت نيمتنى وتفت عليا وضربتنى بالقلم وراحت مدخل صباعه وفضلت تنيك قالتلى مش حاسس مش كده راحت مدخله اتنين ومرة واحده وبقيت تنيك جامد

    نيك كس اسمرسكس صبي وامة - سكس حيوانات 2020 - سكس طيز اجنبي - سكس زوجة - سكس حيوانات - قصص سكس

    وانا اقول اه اه اه اح اف طيزى بتوعنى وهى تقولى بس يابنى الشرموطة كسمك يامتناك وتف عليا ونزلتهم راحت لحستهملى ولحست فى كسها وشخت عليا الميه بتاعتها وتانى يوم نفس الكلام نكتنى فى طيزى بصباعين مرة واحده وفشخ وتقولى مش انت عايز كده والصراحة كنت عايز وبقولها اعملى وكملى نيك فى شرموطتك وخدامك طيزى وجعتنى اوى بعد كام يوم طيزى هديت وعرفت اشخ كانت بتوجعنى ولقيت نفسى بقيت مفتوح وطيزى وسعت وبقيت تنكنى بشراهة وتفشخنى وتقولى اخدام ياعرص دلوقتى انا عايز اخليها تتناك من رجاله انا وهى نتناك من رجاله اعمل ايه ازاى اقنعها مع انى وانا بلحس كسها بقعد احكيلها على قصص رجاله تنكنى وتنيكها وبنوع وهى بتتمتع كمان وتقولى احكيلى على رجالة بتنكنى وهتجيبهم يعملوه ايه فى مراتك واقول لما الشهوة نزل خلاص اجى اقولها طيب ننفذ فى محافظة تانية عشان محدش هيعرفنا هناك تقولى لا عيب انت عرص انا محترمة هى بتلبس محتشمة حجاب قلتلها خلاص نسافر وانت محجبة وتدخلى حمام تلبسى بدى ضيق عريان من تحت وبنطلون تحتيه كلوت فتلة لا برضوا ياعرص كسمك لا وشتمتنى وخلاص وقالتلى لو انت عايز تتناك تعالى نروح اتفرج عليك واصوورك عشان اذلك مش عارف اقنعها ازاى تتناك مع ان شهوتها كبيرة وممكن تتناك كل يوم وكل وقت وقمر وجسم ابن متناكة

    سكس عربي - قصص سكس - سكس حيوانات - سكس امهات - نيك محارم اخوات - سكس مصري زوجات - سكس مايا خليفة - سكس امهات 2020 - سكس نيك محجبات - سكسي


  • ﻛﻨﺖ ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺗﺄﺩﻳﺔ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﻓﻠﻢ ﻳﻤﺮ ﻋﻠﻰﺗﺠﻨﻴﺪﻱ ﺳﻮﻯ ﺍﺷﻬﺮ ﻗﻠﻴﻠﺔ ﻭ ﻗﺪ ﺗﺮﻛﺖ ﺃﻣﻲﺑﻤﻔﺮﺩﻫﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﻌﺪ ﺳﻔﺮ ﺁﺧﻰ ﺇﻟﻰ ﺇﺣﺪﻯ ﺩﻭﻝﺍﻟﺨﻠﻴﺞ ﺑﺤﺜﺎ ﻋﻦ ﺣﻴﺎﺓ ﺃﻓﻀﻞ ﻟﻨﺎﺃﻣﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻰ ﺍﻷﺭﺑﻌﻴﻦ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻣﺎ ﺗﺰﺍﻝ ﺟﻤﻴﻠﺔﻭ ﺭﻗﻴﻘﻪ ﺑﻌﺪ ﻭﻓﺎﺓ ﺍﺑﻰ ﺑﻌﺪﺓ ﺳﻨﻮﺍﺕﻛﺎﻧﺖ ﺗﻌﻴﺶ ﺑﻤﻔﺮﺩﻫﺎ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺗﺮﻛﻨﺎﻫﺎ ﺃﻧﺎ ﻭ ﺁﺧﻰﻏﺼﺒﺎ ﻋﻨﺎ ﻭﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺍﻟﻌﻴﺸﺔ ﺻﻌﺒﻪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﻬﻰ ﺗﻌﻴﺶﻭﺳﻂ ﺍﻷﻫﻞ ﻭ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﻭ ﺍﻷﻟﻔﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺘﺼﻒ ﺑﻬﺎﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻔﻼﺣﻰ ﺍﻟﺒﺴﻴﻂ ﺣﻴﺚ ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﺓ ﻭﺍﻟﺘﻘﺎﺭﺏ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺃﻣﻮﺭ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ .ﺟﺎﺀ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﻭ ﺍﻧﺘﻈﺮﺕ ﺍﻹﺟﺎﺯﺓ ﺍﻟﻰ ﺳﺄﻗﻀﻴﻬﺎ ﻣﻊ ﺍﻣﻰﺣﺘﻰ ﻻ ﺗﻜﻮﻥ ﺑﻤﻔﺮﺩﻫﺎ ﻓﻰ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ ﻫﺎﻣﺔ ﻛﻌﻴﺪﺍﻻﺿﺤﻰ ﻭ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺣﺼﻠﺖ ﻋﻠﻰ ﺇﺟﺎﺯﺓ 48 ﺳﺎﻋﺔﻓﻘﻂ ﺣﺘﻰ ﺃﻋﻄﻰ ﻓﺮﺻﺔ ﻟﻐﻴﺮﻯ ﻟﻘﻀﺎﺀ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﻣﻊﺫﻭﻳﻬﻢ .ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻈﻬﺮ ﻓﻄﺮﻗﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺇﺫﺍﺑﺼﻮﺕ ﺃﻣﻰ ﺗﺮﺩ ﻣﻴﻦ ؟؟؟ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺎ ﻳﺎ ﺩﻭﺣﺔ ﻓﻘﺪ ﻛﻨﺖ ﺍﺩﻟﻌﻬﺎ ﻓﻜﺎﻥ ﺇﺳﻤﻬﺎ( ﻣﺪﻳﺤﺔ ) ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻰ ﻭ ﻵﺧﻰ ﻣﺜﻞ ﺍﻻﺧﺖ ﻭﺍﻟﺼﺪﻳﻘﺔ ﻓﻜﺜﻴﺮﺍ ﻣﺎ ﻛﻨﺎ ﻧﻀﺤﻚ ﻭ ﻧﺪﻟﻌﻬﺎ ﻛﺜﻴﺮﺍﺧﺼﻮﺻﺎ ﺑﻌﺪ ﻭﻓﺎﺓ ﻭﺍﻟﺪﻧﺎﺭﺩﺕ ﻭﻫﻰ ﺗﻔﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻟﺴﻪ ﻓﺎﻛﺮ ﻳﺎ ﺻﺎﻳﻊ ﻣﺶﻗﻮﻟﺖ ﺍﻧﺖ ﺍﺟﺎﺯﺗﻚ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﺑﺄﺳﺒﻮﻉﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭ ﺣﻀﻨﺘﻬﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺃﻗﻮﻝ ﺍﻧﺎ ﻧﺰﻟﺖ ﺃﺟﺎﺯﺓﺑﺎﻟﻌﺎﻓﻴﻪ ﻟﻘﻀﺎﺀ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﻣﻌﻚ ﻭ ﺳﺄﺳﺎﻓﺮ ﺗﺎﻧﻰ ﺃﻳﺎﻡﺍﻟﻌﻴﺪ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ .. ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻪ ﻛﺪﻩ ﻳﺎ ﺍﺑﻨﻰ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻧﺎﺗﻌﺒﺎﻥ ﻫﺪﺧﻞ ﺍﻧﺎﻡ ﻭ ﻟﻤﺎ ﺍﺻﺤﻰ ﺍﺣﻜﻰ ﻟﻚ ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚﻳﻮﻡ ﺍﻟﻮﻗﻔﺔﻛﺎﻥ ﺍﻟﺠﻮ ﺣﺎﺭ ﺟﺪﺍ ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻻﺳﺘﺤﻢ ﻭ ﺍﻣﻰﺗﻜﻠﻤﻨﻰ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻓﻴﻪ ﻣﻼﺑﺲ ﻣﺤﺘﺎﺟﺔ ﺍﻟﻐﺴﻴﻞ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎﻋﻨﺪﻙ ﻓﻰ ﺍﻟﺸﻄﻨﺔ ﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﻓﺘﺤﺘﻬﺎ ﺍﻳﻪ ﺩﻩﻳﺎﺑﻦ ﺍﻟﺠﺰﻣﺔ ﻭ ﻫﻰ ﺗﻀﺤﻚ ﺍﻧﺖ ﻛﻨﺖ ﺑﺘﻌﻤﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰﻧﻔﺴﻚ ﻭﺍﻻ ﺍﻳﻪ ﻓﻰ ﺍﻟﺠﻴﺶ

    قصص سكس محارم - سكس محارم - سكسي

     

    ﻓﻬﻤﺖ ﻗﺼﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﻣﻨﻈﺮﻣﻼﺑﺴﻰ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﻪ ﻭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺃﺛﺎﺭ ﺍﻻﺣﺘﻼﻡ ﺍﻟﺬﻯ ﻣﺎﺯﺍﺭﻧﻰ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﺑﻔﻌﻞ ﺃﻛﻞ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺤﻼﻭﺓ ﻭ ﺍﻟﻤﺮﺑﻰﻛﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻮﻝ ﺯﻣﻼﺋﻰ ﻭ ﺃﻳﻀﺎ ﺑﻔﻌﻞ ﺍﻧﻨﺎ ﺷﺒﺎﺏ ﻭﻛﺜﻴﺮﺍ ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﺍﻻﺣﺘﻼﻡ ﻓﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﺴﻨﻴﺔﺿﺤﻜﺖ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻓﻬﻤﺖ ﻣﻘﺼﺪﻫﺎ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻧﺖ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻳﺎ ﺩﻭﺣﺔ ﻣﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﺟﻮﺯﻧﻰ ﺍﻋﻤﻠﻬﺎ ﻣﻊ ﺣﺪ ﺗﺎﻧﻰﺑﺪﻝ ﻣﺎ ﺃﻋﻤﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻰ ﺿﺤﻚ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﺩﻩ ﺑﻌﻴﺪﻋﻦ ﺷﻨﺒﻚﻗﺎﻟﺖ ﻟﻬﺎ ﻋﺎﻭﺯ ﻣﻮﺯﺓ ﺣﻠﻮﺓ ﺯﻳﻚ ﻛﺪﻩ ﺍﺗﺠﻮﺯﻫﺎ ﻗﺎﻟﺖﻋﻤﺮﻙ ﻣﺎ ﻫﺘﻼﻗﻰ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺣﻠﻮﺓ ﺯﻯ ﺃﻣﻚ ﻭ ﺿﺤﻜﻨﺎﺳﻮﻳﺎ ﻛﻨﺖ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻳﺎﻟﺸﻮﺭﺕ ﺿﻴﻖ ﻭ ﻟﻤﺎﺃﻟﺒﺲ ﺃﻻ ﻫﻮ ﻭ ﺯﺑﻰ ﻳﻈﻬﺮ ﺑﺎﺭﺯﺍ ﻓﻴﻪﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻫﺪﺧﻞ ﺍﻧﺎﻡ ﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﺍﺑﻘﻰ ﺻﺤﻴﻨﻰﻗﺎﻟﺖ ﺭﻭﺡ ﻧﺎﻡ ﻳﺎ ﻓﺎﻟﺢ ﺑﺲ ﺍﻭﻋﻰ ﺗﻌﻤﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻚﺗﺎﻧﻰ ﺿﺤﻜﺖ ﻭ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻧﺖ ﻭ ﺣﻈﻚ ﺑﻘﻰ ﻳﻤﻜﻦﺗﻐﺴﻠﻰ ﺍﻟﺸﻮﺭﺕ ﺩﻩ ﺗﺎﻧﻰ ﻧﻈﺮﺕ ﺇﻟﻰ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﺭﻭﺡﻧﺎﻡ ﻳﺎ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺨﺎﻳﺒﺔ ﻭﻫﻰ ﺗﻀﺤﻚﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺑﻴﻨﻰ ﻭﺑﻴﻦ ﺃﻣﻰ ﺃﻯ ﻣﺆﺷﺮ ﺍﻧﺤﺬﺍﺏ ﺟﻨﺴﻰﻧﻬﺎﺋﻰ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﺿﺤﻚ ﻭ ﻫﺰﺍﺭ ﻭ ﺣﺐ ﻣﺘﺒﺎﺩﻝ ﻓﻠﻢﺃﻧﻈﺮ ﻟﻬﺎ ﻳﻮﻣﺎ ﻧﻈﺮﺓ ﻧﺨﺘﻠﻔﺔ ﻋﻦ ﺍﺑﻦ ﻻﻣﻪﺍﺳﺘﻴﻘﻈﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺕ ﺃﻣﻰ ﻭ ﻫﻰ ﺗﻨﺎﺩﻯﻗﻮﻡ ﺑﻘﻰ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻗﺮﺏ ... ﻗﻤﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭﺍﺭﺗﺪﻳﺖ ﻣﻼﺑﺴﻰ ﻓﻘﺪ ﻛﻨﺖ ﺃﻧﺎﻡ ﺑﺎﻟﺸﻮﺭﺕ ﻓﻘﻂ ﻭﺫﻫﺒﺖ ﺇﻟﻰ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﺰﻳﻮﻥ ﻭ ﺟﻠﺴﺖ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻰﺗﺠﻬﺰ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻭ ﺗﺤﺪﺛﻨﺎ ﻗﻠﻴﻼ ﺣﺘﻰ ﻣﻮﻋﺪ ﺍﺫﺍﻥﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻭ ﻧﺤﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻓﻄﺎﺭ ﻛﻨﺖ ﺃﺣﻜﻰ ﻟﻬﺎ ﻋﻦﺍﻟﺠﻴﺶ ﻭ ﻣﺎﻧﻔﻌﻠﻪ ﻭ ﺍﻻﺟﺎﺯﺍﺕ ﺍﻟﻘﺼﻴﺮﺓ ﺑﺴﺒﺐ ﺃﻭﺿﺎﻉﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭ ﻟﻮﻻ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﻣﺎ ﻛﻨﺖ ﺃﺳﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰﺗﻠﻚ ﺍﻻﺟﺎﺯﺓ ﺍﻟﻘﺼﻴﺮﺓﻭﻫﻰ ﺃﻳﻀﺎ ﺗﺤﻜﻰ ﻋﻦ ﻭﺣﺪﺗﻬﺎ ﻭﺧﻮﻓﻬﺎ ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ ﻣﻤﺎﻳﺤﺪﺙ ﻣﻦ ﺑﻠﻄﺠﺔ ﻭ ﺳﺮﻗﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺍﻃﻤﻨﻬﺎﺍﻧﻬﺎ ﻭﺳﻄﺎﻻﻫﻞ ﻭ ﺍﻻﺻﺪﻗﺎﺀﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻰ ﻣﺴﺎﻋﺪﺗﻬﺎ ﻓﻰ ﻧﻘﻞ ﺑﻌﺾ ﺃﺛﺎﺙ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝﺣﺘﻰ ﺗﻨﻈﻔﻪ ﺍﺳﺘﻌﺪﺍﺩ ﻟﻠﻌﻴﺪ ﻭ ﻓﻌﻼ ﻗﻤﺖ ﺑﻤﺎ ﻃﻠﺒﺖ ﻭﺍﺳﺘﺎﺫﻥ ﻣﻨﻬﺎ ﻟﻠﺪﻫﺎﺏ ﻟﺤﻼﻕ ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﺴﺮﻗﻨﻰ ﺍﻟﻮﻗﺖﻧﺰﻟﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ﺑﻘﻠﻴﻞ ﻭ ﺗﺮﻛﺘﻬﺎ ﺗﻨﻈﻒ ﻭﺗﺮﺗﺐ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝﻋﻨﺪ ﺍﻟﺤﻼﻕ ﺗﻘﺎﺑﻠﺖ ﻣﻊ ﺍﻻﺻﺪﻗﺎﺀ ﻭ ﺟﻠﺴﻨﺎ ﻧﺘﺴﺎﻣﺮ ﻭﻧﻀﺤﻚ ﻭﻧﺴﺨﺮ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻣﻦ ﺍﺣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭ ﻣﺎﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻴﻪ ﻭ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺍﻧﺘﻬﻴﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻼﻗﺔﻋﺪﺕ ﺇﻟﻰ ﺑﻴﺘﻰ ﻓﻰ ﺣﻮﺍﻟﻰ ﺍﻟﺤﺎﺩﻳﺔ ﻋﺸﺮ ﻓﻮﺟﺪﺕﺃﻣﻰ ﺗﺮﺗﺪﻯ ﺑﺪﻯ ﺣﻤﺎﻻﺕ ﻗﺼﻴﺮ ﻭ ﺷﻮﺭﺕ ﺿﻴﻖ ﺟﺪﺍﺟﺪﺍ ﻳﻈﻬﺮ ﻓﺨﺪﻳﻬﺎ ﺍﻟﺒﻴﺾ ﺍﻟﻨﺎﻋﻤﺔ ﻭ ﻫﻰ ﻣﺎ ﺗﺰﺍﻝﺗﻨﻈﻒ ﻭ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﻗﺎﻟﺖ ﺷﻮﻑ ﺣﺎﻟﻰ ﺍﺗﻬﺪﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﺓ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭ ﻋﺎﻭﺯ ﺍﺧﻠﺺ ﻭ ﺍﻧﺎﻡ ﻻﻧﻰ ﺗﻌﺒﺖﻭ ﺟﺴﻤﻰ ﻣﻜﺴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻣﻌﻠﺶ ﻳﺎ ﺩﻭﺣﺔﺑﻜﺮﺓ ﺍﺗﺠﻮﺯ ﻭ ﺍﺟﻴﺐ ﻟﻚ ﻣﻮﺯﺓ ﺗﺮﻳﺤﻚ ﻭ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎﻫﺪﺧﻞ ﺑﻘﻰ ﺍﺳﺘﺤﻤﻰ ﻭﺍﻛﻤﻞ ﺣﻼﻗﺔﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﻛﻼﻣﻰ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﺣﻼﻗﺔ ﺍﻳﻪ ﻣﺶ ﺍﻧﺖﺧﻠﺼﺖ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻻﻻ ﻟﺴﻪ ﻫﻨﺎ ﻭ ﻫﻨﺎﻭ ﺍﻧﺎ ﺍﺷﻴﺮ ﺃﻟﻰ ﺗﺤﺖ ﺍﻻﺑﻂ ﻭ ﺍﻟﻰ ﺗﺤﺖ ﺑﻴﻦ ﺭﺟﻠﻰﻭﺍﻧﺎ ﺍﺿﺤﻚ .. ﺩﺍ ﺍﻧﺎ ﻧﺎﺯﻝ ﺍﺟﺎﺯﺓ ﻣﺨﺼﻮﺹ ﻻﻧﻬﻢﺑﻴﻔﺘﺸﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ ﻓﻴﻪ ﺷﻌﺮ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻣﺮﺍﺽﺍﻟﺼﻴﻒ ﺑﻘﻰ ﺍﻧﺖ ﻋﺎﺭﻓﻪﻣﻄﺖ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻛﺐ ﻳﻼ ﺧﻠﺺ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥﻫﺪﺧﻞ ﺃﺳﺘﺤﻢ ﻭ ﺍﻧﺎﻡﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻓﻌﻼ ﺑﺤﻼﻗﺔ ﺗﺤﺖ ﺍﻻﺑﻂ ﻓﺠﺄﺓﻗﻄﻊ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻓﻀﺤﻜﺖ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺃﻗﻮﻝ ﻳﻨﻔﻊ ﻛﺪﻩ ﻳﺎ ﺩﻭﺣﺔﺍﻟﺘﻰ ﺟﺎﺀﺕ ﺑﺪﻭﻫﺎ ﻭ ﻫﻰ ﺗﺤﻤﻞ ﻛﺸﺎﻑ ﺷﺤﻦ ﺻﻐﻴﺮﻓﺘﺤﺖ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻓﺄﺩﺍﺭﺕ ﻇﻬﺮﻯ ﻟﻬﺎ ﻓﻘﻠﺖ ﺍﻳﻪ ﺩﻩﻟﻮ ﺧﻠﺼﺖ ﻳﻼ ﺍﻟﺒﺲ ﻫﺪﻭﻣﻚ ﻭ ﺍﻃﻠﻊﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻭﻻ ﺧﻠﺼﺖ ﻭﻻ ﺣﺎﺟﺔ ﻟﺴﻪ ﺍﻫﻮ ﻋﻤﻠﺖﺍﻟﻨﺼﻒ ﻳﺎ ﺩﻭﺏ ﻗﺎﻟﺖ ﻃﺒﺐ ﻳﻼ ﻛﻤﻞ ﻭﺍﻧﺎ ﻫﻘﻒ ﻟﻚﺑﺎﻟﻜﺸﺎﻑ ﻟﻤﺎ ﺗﺨﻠﺺﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﻇﻬﺮﻯ ﻟﻬﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﻫﺘﻌﻤﻞ ﻣﻜﺴﻮﻑ ﻭﺍﻻﺍﻳﻪ ﻣﺎ ﺗﺨﻠﺺ ﻳﺎ ﺑﻦ ﺍﻟﺨﺎﻳﺒﺔﺍﺳﺘﺪﺭﺕ ﻟﻬﺎ ﻭ ﺯﺑﻰ ﻳﺼﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺏ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺣﺎﻭﻝ

    سكس مصري - xmovies1.com

    ﺍﺛﻨﺎﺅﻩ ﻋﻤﺎ ﻋﺰﻡ ﻋﻠﻴﻪ ﻟﻜﻨﻪ ﺍﻧﺘﺼﺐ ﻓﻌﻼ ﻭ ﻛﻨﺖ ﻓﻰﻗﻤﺔ ﺍﻟﻜﺴﻮﻑ ﻭ ﺃﻣﻰ ﻟﻢ ﺗﺮﻋﻰ ﺍﺑﺘﺒﺎﻩ ﻟﻪ ﺃﻭ ﻫﻜﺬﺍﺃﺭﺩﺍﺕ ﺃﻥ ﺗﻈﻬﺮ ﺍﻣﺎﻣﻰﺗﺸﻌﺠﺖ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻟﻢ ﺗﻌﻠﻖ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺃﻛﻤﻞ ﺣﻼﻗﺔ ﺷﻌﺮﺯﺑﻰ ﺍﻟﻤﻨﺘﺼﺐﻟﻜﻦ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺍﻟﻜﺴﻮﻑ ﺻﺮﺕ ﺃﻋﻤﻞ ﺑﺒﻄﻰ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﻬﺎﻗﺎﻟﺖ ﺧﺪ ﺍﻧﺖ ﺃﻣﺴﻚ ﺍﻟﻜﺸﺎﻑ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻛﻤﻞ ﻟﻚ ﺣﻼﻗﺔﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﺯﺍﻯ ﺑﻘﻰ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻧﺖ ﻫﺘﺘﻜﺴﻒ ﻣﻨﻰ ﺍﺍﻧﺎ ﻳﺎﻣﺎ ﺣﻠﻘﺖ ﻻﺑﻮﻙ ﻣﺴﻜﺖ ﺑﺎﻟﻜﺸﺎﻑ ﻭ ﻫﻰ ﺍﻣﺴﻜﺖﺑﻤﻮﺱ ﺍﻟﺤﻼﻗﺔ ﻭ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ ﻣﺴﻜﺖ ﺯﺑﻰ ﻭ ﺑﺪﺍﺕﺗﺤﻠﻖ ﻟﻰ ﻭﺗﻨﻈﺮ ﺃﺣﻴﺎﻧﺎ ﻟﻰ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻗﻒ ﻭ ﻫﻰ ﺗﻘﻌﺪﻋﻠﻰ ﻛﺮﺳﻰ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡﺳﺎﺩ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺃﺣﺴﺴﺖ ﺃﻥ ﺯﺑﻰ ﺯﺍﺩ ﺍﻧﺘﺼﺎﺑﻪﺍﻛﺜﺮ ﻓﺄﻛﺜﺮ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻟﻤﺴﺘﻪ ﻳﺪﻫﺎ ﺍﻟﻨﺎﻋﻤﺔ ﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻧﺖﺷﻜﻠﻚ ﻣﺶ ﺣﻠﻘﺘﻪ ﻣﻦ ﺳﻨﺔ ﻳﺨﺮﺏ ﻋﻘﻠﻚ ﻭ ﺿﺤﻜﺖﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﺸﻌﺮ ﺍﻟﻠﻰ ﻧﺰﻝ ﻋﻠﻴﻪ ﺩﻩ ﺗﻘﺼﺪ ﺯﺑﻰﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺍﺳﺘﻨﻰ ﺍﺣﻮﺷﻬﺎ ﻓﻘﺪ ﺳﻘﻄﺘﺖ ﺷﻌﺮﺓﻋﻠﻰ ﺭﺃﺱ ﺯﺑﻰ ﺍﻟﻤﻨﺘﻔﺨﺔ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﻥ ﺗﻤﺴﻜﻬﺎ ﺑﻴﺪﻫﺎﻓﻼ ﺗﻘﺪﺭ ﻭ ﻓﻰ ﺧﻼﻝ ﺍﺳﺘﻐﺮﺍﺑﻰ ﻣﻦ ﻣﻮﻗﻔﻬﺎ ﻭﺟﺪﺗﻬﺎﺗﻘﺮﺏ ﻟﺴﺎﻧﻬﺎ ﻣﻦ ﺭﺃﺱ ﺯﺑﻰ ﻟﺘﻠﺘﻘﻆ ﻣﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺸﻌﺮﻭ ﻗﺎﻟﺖﻳﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﻣﺎﻟﻪ ﺣﺎﺩﻕ ﻛﺪﻩ ﻳﺎ ﻭﺍﺩ ﺍﻧﺖ ﻣﺶﺑﺘﺘﺴﺤﻤﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﻭﺍﻻ ﻣﺶ ﺑﺘﻐﺴﻠﻪ ﻛﻮﻳﺲ ﺳﻜﺘﺖﻭﻟﻤﺎ ﺍﺗﻨﻔﺲ ﺑﻜﻠﻤﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓﻓﻜﺮﺭﺕ ﻭﺿﻊ ﻟﺴﺎﻧﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺯﺃﺱ ﺯﺑﻰ ﻟﻜﻦ ﻫﺬﻩﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﺩﺧﻠﺘﻬﺎ ﻓﻰ ﻓﻤﻬﺎ ﺃﻛﺜﺮ ﻗﻠﻴﻼ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﻛﺎﻧﻬﺎﺗﻤﺺ ﺯﺑﻰ ﻭﺍﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﺧﺮ ﻣﺎﻋﻨﺪﻯ ﻣﻦ ﺷﻬﻮﺓ ﻭﻣﺤﻨﺔﺍﻧﺘﻬﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻼﻗﺔ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻳﻼ ﺍﻓﺘﺢ ﺍﻟﺪﺵ ﻋﻠﻰﺟﺴﻤﻚ ﻭ ﻧﻈﻒ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﺤﻼﻗﺔ ﻭ ﺍﻟﺒﺲ ﻫﺪﻭﻣﻚ ﻭﺍﺧﺮﺝ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﺳﺘﺤﻢﻭ ﻫﻰ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺇﺫﺍ ﺑﺎﻟﻨﻮﺭ ﻳﻌﻮﺩ ﻣﺮﺓﺃﺧﺮﻯ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻛﻮﻳﺲ ﻛﺪﻩ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﺗﺴﺤﻢ ﻛﻮﻳﺲﻟﺒﺴﺖ ﺃﻧﺎ ﻣﻼﺑﺴﻰ ﻭ ﺧﺮﺟﺖﻭﻫﻰ ﻗﻔﻠﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭ ﺣﺘﻰ ﺃﺧﺮﺝ ﻣﻦﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﻜﺴﻮﻑ ﻭ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺗﺤﺒﻰ ﺃﺳﺎﻋﺪﻛﻔﻰﺣﺎﺟﺔ ﻳﺎ ﺩﻭﺣﺔ ﺿﺤﻜﺖ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻳﻪ ﻫﺘﺮﺩ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞﻳﻌﻨﻰ ﻋﺸﺎﻥ ﺣﻠﻘﺖ ﻟﻚ ﻻ ﻳﺎ ﻗﺎﻟﺢ ﺭﻭﺡ ﺍﻧﺖ ﺷﻮﻑﺍﻟﺘﻠﻴﻔﺰﻳﻮﻥ ﻟﻤﺎ ﺍﺧﻠﺺﺗﺄﺧﺮﺕ ﻓﻰ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﻟﻢ ﺃﻛﻦ ﺃﻋﺮﻑﺍﻟﺴﺒﺐ ﻭ ﺑﻌﺪ ﻓﺘﺮﺓ ﺧﺮﺟﺖ ﻭ ﻫﻰ ﺗﺮﺗﺪﻯ ﻗﻤﻴﺺﺃﺣﻤﺮ ﺍﻟﻠﻮﻥ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻗﻤﻴﺼﺺ ﻧﻮﻡ ﻟﻜﻨﻪ ﻗﻤﻴﺺ ﺟﻤﻴﻞﻭ ﺭﻗﻴﻖ ﻭ ﻗﺼﻴﺮ ﻭ ﺍﻻﻧﺪﺭ ﻣﺤﺪﺩ ﻓﻴﻪﺟﺎﺀﺕ ﺑﺤﻮﺍﺭﻯ ﻭ ﺟﻠﺴﺖ ﺗﺴﺮﺡ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭ ﻫﻰ ﺗﻘﻮﻝﺍﻧﺖ ﻟﺴﻪ ﻫﺘﺴﻬﺮ ﻳﻼ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﺼﺤﻰ ﺑﺪﺭﻯ ﺗﺼﻠﻰﺍﻟﻌﻴﺪﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻫﻨﺎﻡ ﻓﻴﻦ ﻭﺍﻧﺖ ﻣﻜﺮﻛﺒﻪ ﺍﻭﺿﺘﻰ ﻛﺪﻩ ﻗﺎﻟﺖﻫﺘﻨﺎﻡ ﻓﻰ ﺍﻭﺿﺘﻰ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻚ ﺃﻣﻚ ﻭ **** ﺍﻧﺖﻭﺣﺸﻨﻰ ﻭﺍﻧﺖ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﻛﻞ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﻳﻮﻣﻴﻦﻭﺍﻻ ﺗﺤﺐ ﻧﻘﻮﻡ ﻧﺮﺗﺐ ﺍﻭﺿﺘﻚ ﻭﺗﻨﺎﻡ ﻓﻴﻬﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻻﺧﻼﺹ ﻫﻢ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﺍﺳﺘﺤﻤﻠﻨﻰ ﻓﻴﻬﻢ ﺑﻘﻰ ..ﻗﺎﻟﺖ ﻃﺐ ﻳﻼ ﺍﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﺗﻌﺒﺎﻧﺔ ﻭﻣﺤﺘﺎﺟﺔ ﺍﻧﺎﻡ ﻋﺸﺎﻥﺍﺻﺤﻰ ﺑﺪﺭﻯ ﻳﻤﻜﻦ ﻳﺠﻰ ﻟﻨﺎ ﺿﻴﻮﻑ ﻭﺍﻻ ﺣﺎﺟﺔﻗﻔﻠﻨﺎ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﺰﻳﻮﻥ ﻭ ﺩﺧﻠﻨﺎ ﻟﻠﻨﻮﻡ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﻣﺘﻌﻮﺩﻓﻰ ﺍﻟﺤﺮ ﺩﻩ ﺍﻧﺎﻡ ﺑﺎﻟﺸﻮﺭﺕ ﺑﺲ ﺍﺧﺎﻑ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻳﻘﻄﻊﻭ ﺍﻟﻤﺮﺣﺔ ﺗﻘﻒ ﻗﺎﻟﺖ ﻣﺎﺗﻨﺎﻡ ﻧﺎﻣﺖ ﻋﻠﻴﻚ ﺣﻴﻄﺔ ﺯﻯﻣﺎ ﺍﻧﺖ ﻋﺎﻭﺯﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻃﺐ ﺑﺮﺍﺣﺔ ﻳﺎ ﺩﻭﺣﺔ ﺑﻜﺮﺓ ﺍﻧﺎﻡ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﻤﻮﺯﺓﺑﺘﺎﻋﺘﻰ ﻭﻻ ﺍﻟﺤﻮﺟﺔ ﻟﻚﻃﺐ ﺍﺗﺨﻤﺪ ﻧﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭ ﻫﻰ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﻣﻦ ﻟﻢﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭ ﻧﻤﺖ ﺑﺠﻮﺍﺭ ﻟﻜﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺷﻌﺮﺕﺑﺎﺣﺴﺎﺱ ﻏﻴﺮ ﻧﺤﻮﻫﺎ ﻣﻦ ﻣﻨﻈﺮ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﺍﻟﻤﻤﺘﻠﻰﺀ ﺑﻌﺾﺍﻟﺸﻰ ﻟﻜﻨﻪ ﺟﻤﻴﻞ ﻭ ﺯﺑﻰ ﺍﻟﻤﻨﺘﺼﺐ ﺑﺎﻟﺸﻮﺭﺕ ﺍﻟﺘﻰﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﺍﻩ ﺍﻣﺎﻣﻪ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺃﻥ ﻻ ﺗﻠﻔﺖ ﻧﻈﺮﻯﻟﻤﻌﺮﻓﺘﻬﺎﺃﻃﻔﺎﺕ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻭﻧﺎﻣﺖ ﻭﻇﻬﺮﻫﺎ ﻟﻰ ﻭ ﻣﺆﺧﺮﺗﻬﺎ ﺍﻟﻤﻤﺘﻠﺌﺔﺍﻟﻤﺜﻴﺮﺓ ﻧﺤﻮﻯ ﻛﻨﺖ ﺃﺣﺴﺒﻬﺎ ﺭﻏﻢ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﺑﺎﻻﻭﺿﺔ ﺍﻻﺑﺼﻴﺺ ﻣﻦ ﻧﻮﺭ ﺍﻟﺼﺎﻟﻪ ﻓﻴﻬﺎﻗﺎﻟﺖ ﻋﺎﺭﻑ ﻳﺎ ﻭﺍﺩ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﺓ ﺍﺗﻬﺪﺕ ﻓﻰ ﺷﻐﻞﺍﻟﺒﻴﺖ ﻗﻮﻟﻰ ﺑﻘﻰ ﺑﺠﺪ ﺑﺘﻌﻤﻠﻮﺍ ﺍﻳﻪ ﻓﻰ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﻭ ﺍﻳﻪﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﺒﻘﻊ ﺍﻟﻠﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﺸﻮﺭﺕ ﺑﺘﺎﻋﻚ ﺩﻩ ﻗﻠﻘﺘﻨﻰﻋﻠﻴﻚﺿﺤﻜﺖ ﻭ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻭﻻ ﻗﻠﻖ ﻭﻻ ﺣﺎﺟﺔ ﺩﻯ ﺣﺎﺟﺎﺕﺑﺘﺤﺼﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻟﻤﺎ ﻧﺘﺠﻮﺯ ﺑﻘﻰ ﺑﺘﺮﻭﺡ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻩﻓﻬﻤﺖﻗﺎﻟﺖ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺑﺺ ﺍﺿﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻯ ﻛﺪﻩﺑﻴﻮﺟﻌﻨﻰ ﺍﻭﻯ ﺍﻭﻯﻣﺪﺗﺖ ﻳﺪﻯ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻗﻮﻝ ﻣﺎﻟﻜﻴﺎ ﺩﻭﺣﺔ ﻋﺠﺰﺗﻰ ﻭﺍﻻ ﺍﻳﻪﻗﺎﻟﺖ ﺍﻧﺎ ﻻﻻﻻ ﺍﻧﺎ ﻫﻔﻀﻞ ﻃﻮﻝ ﻋﻤﺮﻯ ﻣﻮﺯﺓ ﺍﻟﻤﻮﺯﺯﻭﺿﺤﻜﺖﻭﺍﻧﺎ ﻳﺪﻯ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻯ ﻭﻗﻤﻴﺼﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﻋﻢ ﻭﺯﺑﻰ ﻛﺎﻧﻪﺃﺭﺩ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻮﺭﺕ ﻟﻴﺸﺎﻫﺪ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﺴﻢ ﺍﻟﻤﻤﺪﺩﺑﺠﻮﺍﺭﻯ ﻓﻘﺪ ﺍﻧﺘﺼﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﺧﺮﺓ ﻭﺗﻨﺎﺳﻰ ﺍﻧﻬﺎ ﺃﻣﻰﻗﺎﻟﺖ ﻣﺎﻟﻚ ﻳﺎ ﻭﺍﺩ ﺑﺘﻤﺪ ﺍﻳﺪﻙ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﻛﺪﻩ ﻣﺎ ﺗﻘﺮﺏﻣﻨﻰ ﺷﻮﻳﺔ ﻭﺍﻻﺧﺎﻳﻒ ﺍﻋﻀﻚ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻻ ﻃﺒﻌﺎﻓﺎﻗﺘﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻻﻣﺴﺖ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﺑﺠﺴﺪﻯ ﻭﺯﺑﻰﻣﻨﺘﺼﺐ ﻟﻤﺲ ﻣﺆﺧﺮﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺘﺤﻴﺎﺀﺣﺘﻰ ﺍﻛﺘﺸﺘﻔﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻗﻠﻌﺖ ﺍﻻﻧﺪﺭ ﻭﻟﻢ ﻳﻌﺪﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻻ ﺍﻟﻘﻤﻴﺺ ﻭ ﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ﺣﻤﺎﻟﺔ ﺍﻟﺼﺪﺭ ﻻﻧﻰﻟﻤﺎﻛﺘﺸﻒ ﻫﺬﺍ ﺑﻌﺪﺷﻌﺮﺕ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﺗﺮﺟﻊ ﻟﻠﺨﻠﻒ ﺣﺘﻰ ﻳﻠﺘﺼﻖ ﺟﺴﻤﻰﺃﻛﺜﺮﺑﻬﺎ ﻭﺯﺑﻰ ﺑﺪﺃ ﻳﻐﻮﺹ ﺷﻴﺌﺎ ﻓﻰ ﻣﺆﺧﺮﺗﻬﺎ ﻟﻜﻨﻰﻟﻤﺎ ﺍﻇﻬﺮ ﻟﻬﺎ ﻭ ﻳﺪﻯ ﻣﺎ ﺗﺰﺍﻝ ﺗﺤﻀﻨﻬﺎ ﻣﻦ ﻇﻬﺮﻫﺎﻗﺎﻟﺖ ﻓﺎﻛﺮ ﻳﺎ ﻭﺍﺩ ﻟﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﺻﻐﻴﺮ ﻭﺍﻃﻠﺐ ﻣﻨﻚ ﺍﻥﺗﺠﻠﺲ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻯ ﻟﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﺆﻟﻤﻨﻰ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎﻳﻮﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﺓ ﺍﻧﺖ ﻟﺴﻪ ﻓﺎﻛﺮﺓ ﻗﺎﻟﺖ ﻃﺐ ﻳﻼ ﻗﻮﻡﺍﻋﻤﻞ ﺯﻯ ﻣﺎ ﻛﻨﺖ ﺯﻣﺎﻥﺑﺠﺪ ﻇﻬﺮﻯ ﻳﻮﺟﻌﻨﻰ ﺟﺪﺍﻛﺎﻧﺖ ﺗﻨﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﺟﺒﻨﻬﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻇﻠﻌﺖ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻯ ﻭﺟﻠﺴﺖ ﻟﻜﻦ ﻟﻢ ﺍﺣﻤﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﻮﻟﻤﻬﺎﻗﺎﻟﺖ ﺍﻳﻪ ﺩﻩ ﻣﺎ ﺗﻀﻐﻂ ﻳﺎ ﻭﺍﺩ ﻛﻮﻳﺲ ﻭﺍﻻ ﺗﻨﺰﻝ ﻗﻠﺖﺣﺎﺿﺮ ﺿﻐﻄﺖ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﺍﻛﺜﺮﻗﺎﻟﺖ ﻻﻻ ﻛﺪﻩ ﻣﺶ ﻧﺎﻓﻊ ﺍﻧﺎ ﻫﻨﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻰ ﻭ ﺍﻧﺖﺗﻄﻠﻊ ﻓﻮﻗﻰ ﻭ ﺗﻀﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﺑﻜﻞ ﺟﺴﻤﻚ ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞﻧﺎﻣﺖ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﻭ ﺍﺭﺗﻔﻌﺖ ﻣﺆﺧﺮﺗﻬﺎ ﻟﻔﻮﻕ ﻭ ﻇﻬﺮﺕﺃﻣﺎﻣﻰ ﺃﻛﺜﺮ ﻓﺄﻛﺜﺮ ﻭ ﻃﻠﻌﺖ ﻓﻮﻕ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻭﺗﻤﺪﺩﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺍﺻﺒﺤﺖ ﻛﻠﻬﺎ ﺗﺤﺘﻰ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﺍﺿﻐﻂ ﻛﻤﺎﻥﻛﻤﺎﻥ ﻭ ﺗﺎﻥ ﺑﺼﻮﺗﻬﺎ ﻛﺎﻧﻪ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﻭﺍﻟﻤﺤﻨﺔ ﺗﻤﻠﻚ ﻣﻨﻬﺎﻛﻨﺖ ﺃﺿﻐﻂ ﻭ ﻫﻰ ﺗﻄﻠﺐ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ ﻭ ﺯﺑﻰ ﺑﻴﻦ ﻓﺨﺬﻳﻬﺎﺣﺘﻰ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﻘﻤﻴﺺ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻭ ﻇﻬﺮﺕ ﻓﻠﻘﺘﻰ ﻣﺆﺧﺮﺗﻬﺎﺍﻣﺎﻣﻰ ﻭ ﻣﺎﺯﺍﻟﺖ ﺗﻄﻠﺐ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﺟﻤﻴﻞ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻰ ﻛﺪﻩ ﺑﺲ ﻛﻤﺎﻥ ﻣﻦ ﻗﺪﺍﻡﺑﻘﻰ ﻋﺎﻭﺯﻙ ﺗﻀﻐﻂ ﺍﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻯﺍﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻯﻭ ﺍﺳﺘﺪﺍﺭﺕ ﻭﻧﺎﻣﺖ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﺍﻥ ﺍﻧﺎﻡﻓﻮﻗﻬﺎ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﻜﺴﻮﻓﻰ ﻗﺎﻟﺖ ﻳﻼ ﻳﺎ ﻭﺍﺩﻫﺘﺘﻜﺴﻒ ﻣﻨﻰ ﺍﻧﺎ ﺍﻣﻚ ﺍﻣﺎﻝ ﻛﻨﺖ ﺑﺸﻴﻠﻚ ﺍﺯﺍﻯ ﻭﺍﺭﺿﻌﻚ ﻣﻦ ﺻﺪﺭﻯ ﺩﻩ ﻭ ﺍﻣﺴﻜﺖ ﺑﺼﺪﺭﻫﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﺖﺍﻫﻮ ﺯﻯ ﻣﺎ ﻫﻮ ﻣﺎ ﺣﺪ ﺭﺿﻊ ﻣﻨﻪ ﺑﻌﺪﻙ ﻣﺎ ﺍﻧﺖ ﺍﺧﺮﺍﻟﻌﻨﻘﻮﺩﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻭ ﺻﻌﺪﺕ ﺑﺠﺴﻤﻰ ﻓﻮﻗﻬﺎ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻟﻜﻦﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻛﻨﺖ ﻓﻮﻕ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﻭ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻭ ﻓﺨﺬﻳﻬﺎﺍﻟﻨﺎﻋﻤﻴﺘﻦ ﻭ ﻫﻰ ﺗﻄﻠﺐ ﻣﻨﻰ ﺍﻥ ﺍﺿﻐﻂ ﺍﻛﺜﺮ ﻭ ﺍﻛﺜﺮﻋﻠﻰ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﺍﻟﻤﻜﺴﺮ ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻟﺖﻭ ﺷﻌﺮﺕ ﺍﻧﺎ ﺗﻔﺘﺢ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﺷﺌﻴﺎ ﻓﺸﻴﺌﺎ ﺣﺘﻰ ﺷﻘﻄﺖﺑﻴﻦ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﻜﺴﻬﺎ ﺍﻟﻤﻘﻠﺒﻆ ﺍﻟﻤﻤﺘﻠﻰﺀ ﺗﺤﺘﻰﻭ ﺯﺑﻰ ﻳﺠﺎﻫﺪ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻟﻜﻦ ﺧﻮﻓﻰ ﻳﻤﻨﻌﻨﻰ ﻣﻦﺍﻟﻤﺼﺎﺭﺣﺔ ﺑﺬﻟﻚﻭﺍﻧﺎ ﺍﺣﺎﻭﻝ ﻭ ﺍﺟﺎﻫﺪ ﻋﺪﻣﺎﻟﺴﻘﻮﻁ ﺑﻴﻦ ﻓﺨﺪﻳﻬﺎ ﻟﻤﺴﺖﺻﺪﺭﻫﺎ ﻋﻔﻮﻳﺎ ﻓﻌﺮﻓﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﻻ ﺗﺮﺩﻯ ﺣﻤﺎﻟﺔ ﺻﺪﺭﺓ ﻭﺷﻌﺮﺕ ﺑﻠﻤﺴﺔ ﻳﺪﻯ ﻟﺼﺪﺭﻫﺎﻓﻘﺎﻟﺖ ﻓﺄﻣﺴﻜﺖ ﺑﺼﺪﺭﻫﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻫﻮ ﺍﻧﺖ ﺍﺧﺮ ﻭﺍﺣﺪﺭﺿﻌﻪ ﻭ ﻟﺴﻪ ﺿﻌﺔ ﺍﺳﻨﺎﻧﻚ ﻭﺍﻧﺖ ﺻﻐﻴﺮ ﻣﻌﻠﻤﺔ ﻓﻴﻪﺷﻮﻑ ﻛﺪﻩ ﻭ ﺍﺧﺮﺟﺘﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻤﻴﺺ ﻭ ﻳﺪﻫﺎ ﺗﺮﺷﺪﻧﻰﺣﺘﻰ ﺍﻟﻤﺴﻪﻟﻤﺴﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺘﺤﻴﺎﺀ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻳﻼ ﺑﻘﻰ ﺑﻮﺳﻪ ﻭ ﺍﻗﻮﻝﻟﻪ ﻳﺴﺎﻣﺤﻚ ﻣﻦ ﻋﻀﺘﻚ ﻟﻪﻛﻼﻣﻬﺎ ﺍﺛﺎﺭﻧﻰ ﻛﺜﻴﺮ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﺍﻟﻤﺲ ﺻﺪﺭﻫﺎﺍﻟﻌﺎﺭﻯ ﺑﻴﺪﻯ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻻﻻ ﻋﺎﻭﺯﻙ ﺗﻌﻤﻞ ﺯﻯ ﻣﺎﻛﻨﺖﺻﻐﻴﺮ ﻭ ﺗﺮﺿﻌﻪ ﺑﺸﻔﺎﻳﻔﻚ ﻭﺍﻧﺎ ﻧﺰﻝ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻟﺼﻤﺖﺍﻟﺮﻫﻴﺐ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﺍﻧﻔﺬ ﻣﺎ ﺗﻘﻮﻟﻪ ﻟﻰ ﻧﺰﻟﺖ ﻋﻠﻰﺻﺪﺭﻫﺎ ﺑﺸﻔﺎﻳﻔﻰ ﺍﺭﺿﻌﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﻤﺲ ﺑﺤﻠﻤﺘﻪ ﻭ ﺗﻄﻠﺐﻣﻨﻰ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪﺣﺘﻰ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﺰﺑﻰ ﺑﺪﺃ ﻳﻨﺰﻝ ﻣﺎﺀ ﻭ ﺑﺪﺍ ﺷﻮﺭﺕ ﻣﺒﻠﻞﻭ ﻻ ﺣﻈﺖ ﻫﻰ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺿﺎﺣﻜﺔ ﺍﻭﻋﻰ ﺗﻌﻤﻠﻬﺎ ﻋﻠﻴﺎﻓﻠﻢ ﺍﺳﺘﻄﻊ ﺍﻟﺮﺩ ﺣﺘﻰ ﻗﺎﻟﺖ ﻻﻻ ﻫﺘﺒﻞ ﻟﻰ ﺍﻟﻘﻤﻴﺺﻭﺍﻧﺎ ﻟﺴﻪ ﻳﺎ ﺩﻭﺏ ﻣﻐﻴﺮﻩ ﻗﺎﻝ ﺍﺭﻓﻊ ﻧﻔﺴﻚ ﻛﺪﻩ ﺍﺑﻌﺪﺍﻟﻘﻤﻴﺺ ﻓﺮﻓﻌﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﻭ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﻋﺎﺭﻳﻪ ﺗﻤﺎﻡﻣﻦ ﻧﺼﻔﻬﺎ ﺍﻻﺳﻔﻞﻭ ﻃﻠﺒﺖ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﺭﺿﺎﻋﺔ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﺑﻌﺪﻣﺎﺯﺍﺩ ﺷﻮﺭﺗﻰ ﺑﻠﻞ ﻗﺎﻟﺖ ﻣﺎ ﺗﻘﻠﻊ ﺍﻟﺸﻮﺭﺕ ﺩﻩ ﻭﺍﻻﺧﻼﺹ ﺑﻘﻴﺖ ﻣﺘﻌﻮﺩ ﺗﻌﻤﻠﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺸﻮﺭﺕ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻏﺴﻞ

    ﻗﻮﻡ ﺍﻗﻠﻌﻪ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺶ ﻳﺘﻮﺳﺦ ﻗﺎﻟﺖ ﺣﺎﺿﺮ ﻭ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞﻗﻤﺖ ﻣﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺍﻧﺰﻟﺖ ﺍﻟﺸﻮﺭﺕ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺣﺎﻭﻝ ﺍﻧﺎﺍﺩﺍﺭﻯ ﺯﺑﻰ ﺍﻟﻤﻨﺘﺼﺐ ﻭ ﻧﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺒﻰ ﺣﺘﻰ ﻻﺗﻼﺣﻈﻪ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻣﺎﻟﻚ ﻳﻼ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺗﺎﻧﻰ ﻓﻮﻗﻰﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻛﻔﺎﻳﻪ ﺑﻘﻰ ﻳﺎ ﺩﻭﺣﺔ ﻗﺎﻟﺖ ﻭﺣﻴﺎﺓ ﺃﻣﻚ ﻣﺎﻟﻚﻳﺎ ﻭﺍﺩ ﺑﻘﻮﻝ ﻟﻚ ﺟﺴﻤﻰ ﻣﻜﺴﺮ ﻗﻮﻡ ﻳﻼ ﺷﻮﻑ ﺍﻟﻌﺾﺑﺘﺎﻋﻚ ﺍﻟﻠﻰ ﻓﻰ ﺑﺰﺍﺍﺯﻯ ﺩﻩ ﻭ ﺻﺎﻟﺤﻨﻰﻗﻤﺖ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﻟﻜﻰ ﺃﻧﺎﻡ ﻓﻮﻗﻬﺎ ﺑﺠﺴﻤﻰ ﻟﻜﻦ ﻫﺬﻩﺍﻟﻤﺮﺓ ﻭﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻯ ﻭﻫﻰ ﻋﺎﺭﻳﺔﻣﺠﺮﺩ ﺍﻥ ﻧﻤﺖ ﻓﻮﻗﻬﺎ ﺑﺠﺴﻤﻰ ﻭﻫﻰ ﺗﻤﺴﻚ ﺑﺤﻠﻤﺔﺻﺪﺭﻫﺎ ﺗﺠﻬﺰﻯ ﻟﻰ ﻛﻰ ﺃﺭﺿﻌﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻟﻤﺲ ﺯﺑﻰﺳﻮﺗﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﻋﻤﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﺍﺳﺘﻨﺘﺠﺖ ﺍﻧﺎ ﺣﻠﻘﺖ ﺷﻌﺮﺗﻬﺎﺑﻌﺪﻣﺎ ﺗﺮﻛﺘﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭ ﺧﺮﺟﺖﻭﻫﻨﺎ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﺎﻧﻬﺎ ﻓﻰ ﻗﻤﺔ ﺍﻟﻤﺤﻨﺔ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﺗﻔﺘﺢﺭﺟﻠﻬﺎ ﺃﻛﺜﺮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺍﻧﺰﻟﺤﻖ ﺑﻴﻦ ﻓﺨﺬﻳﻬﺎ ﻭﻣﺎﺯﺍﻟﺖ ﻣﺼﺮﺓﻋﻠﻰ ﺍﻥ ﺍﺭﺿﻊ ﻣﻦ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﺎﻥ ﺯﺑﻰﺑﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎ ﺷﻔﺮﺍﺕ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﻤﻨﺘﻔﺦ ﺍﻟﻤﺴﺘﻌﺪﻟﺨﻮﺽ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ﺍﻟﺤﺎﺳﻤﺔ ﻣﻊ ﺯﺑﻰ ﺍﻟﻤﺸﺘﺎﻕ ﻟﻜﺲ ﺃﻯﺃﻧﺜﻰ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻣﻰﻭ ﺍﻧﺎ ﺗﻘﻮﻝ ﺍﺭﺿﻊ ﺍﻭﻯ ﺍﻭﻯﻴﺎ ﺣﺒﻴﺒﻰ ﻭ ﺗﻐﻴﺮﺕ ﻧﺒﺮﺓﺻﻮﺗﻬﺎ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺃﻗﺮﺏ ﺃﻟﻰ ﻗﻄﺔ ﺗﻤﻮﻩ ﻣﻦ ﺷﺪﻩﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﻭﻫﻰ ﺗﻄﻠﺐ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪﻭ ﺗﻔﺘﺢ ﺭﺟﻠﻬﺎ ﺃﻛﺜﺮ ﻭﺯﺑﻰ ﻳﻠﻮﺝ ﻓﻰ ﺑﺤﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻴﺎﺓﺍﻟﺨﺎﺭﺟﺔ ﻣﻨﻰ ﻭ ﻣﻨﻬﺎﻓﺠﺎﺀﺓ ﺍﻭﻗﻔﺖ ﺭﺟﻠﻬﺎ ﺍﻟﻤﻤﺪﺓ ﻗﻠﻴﻼ ﻓﺎﺕ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻣﺎﻡﺯﺑﻰ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻓﺄﻯ ﺣﺮﻛﺔ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻭ ﻣﻨﻰ ﺳﻮﻑ ﻳﺪﺧﻞﻛﻠﻪ ﺇﻟﻰ ﺃﻋﻤﺎﻕ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﻤﻨﺘﻈﺰ ﺍﻟﻤﺸﺘﺎﻕﻭﺑﺎﻟﻌﻔﻞ ﺣﺪﺙ ﻣﺎ ﻛﻨﺎ ﻧﺤﺬﺭﻩ ﺃﻭﻗﻔﺖ ﺭﺟﻠﻬﺎ ﺃﻛﺜﺮﻓﺄﻛﺜﺮ ﻭ ﻫﻰ ﺗﻠﻮﻯ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﺑﺪﺍ ﺯﺑﻰ ﻗﺮﻳﺒﺎ ﻣﻦﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﻓﺤﻀﻨﺘﻰ ﺑﻴﺪﻫﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﺸﺪﻧﻰ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰﺍﻧﺰﻟﻖ ﺯﺑﻰ ﻓﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﻓﺄﻃﻠﻘﺖ ﺷﻬﻘﺔ ﻋﺎﺭﻣﺔ ﻛﺄﺭﺽﺟﺮﺩﺍﺀ ﺗﺸﺘﺎﻕ ﻟﻤﺎﺀ ﺗﺮﻭﻳﻬﺎﻭﺑﺪﺍﺕ ﺗﺘﺤﺮﻙ ﺗﺤﺘﻰ ﻭﺯﺑﻰ ﻳﻀﺮﺏ ﻛﺴﻬﺎ ﻭ ﺍﻟﺼﻤﺖﺳﺎﺩ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﻓﻠﻢ ﻫﻨﺎﻙ ﺻﻮﺕ ﻳﻌﻠﻮ ﻓﻮﻕ ﺻﻮﺕ ﺯﺑﻰﺍﻟﻤﻨﺘﺼﺐ ﻭ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺸﺘﺎﻕﺍﺯﺩﺍﺩﺕ ﻣﺤﻨﺘﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﻘﺮﺏ ﻧﺰﻭﻝ ﺷﻬﻮﺗﻬﺎﻓﺘﻌﻠﻘﺖ ﺑﺤﻀﻨﻰ ﺍﻛﺜﺮ ﻭ ﺷﺪﺗﻨﻰ ﺟﺎﻣﺪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻨﺎﺍﻧﻄﻠﻘﺖ ﺷﻬﻮﺗﻬﺎ ﻓﺼﺮﺧﺖ ﻣﻤﺎ ﺍﺛﺮﻧﻰ ﺍﻛﺜﺮ ﻓﺄﻃﻠﻖﺯﺑﻰ ﺷﻼﻻ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻴﺎﺓ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﺎ ﻓﺰﺍﺩ ﺻﺮﺍﺧﻬﺎ ﻭ ﻫﻰﺗﺘﻠﻮﻯ ﺗﺤﺘﻰ ﻭ ﺗﺸﺪﻧﻰ ﺃﻛﺜﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺗﻘﻮﻝ ﺑﺼﻮﺕﻣﻨﺨﻔﺾ ﺍﻳﻮﻩ ﻛﺪﻩ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻚ ﺃﻣﻚ ﻛﻤﺎﻥ ﻛﻤﺎﻥ ﻛﻤﺎﻥﻭ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﺯﺑﻰ ﻳﻄﻠﻖ ﻣﻴﺎﻫﻪ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﺎ ﻭ ﻫﻰ ﺗﻘﺒﺾﻋﻠﻴﻪ ﺑﻔﺨﺬﻳﻬﺎ ﻛﺄﻧﻪ ﻣﺤﺒﻮﺱ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﺎ ﻭﻻ ﺗﺮﻳﺪ ﺃﻥﻳﺨﺮﺝ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﺑﺪﺍﻭ ﺍﻣﺎ ﺃﻥ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﺯﺑﻰ ﻣﻦ ﻗﺬﻓﻪ ﺍﻟﻤﺴﺘﻤﺮ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﺎﺣﺘﻰ ﺍﺭﺗﺨﻰ ﺟﺴﺪﻯ ﻭ ﺟﺴﺪﻫﺎﻭﻟﻢ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﺍﻯ ﻣﻨﺎ ﻓﻘﺪ ﺻﻤﺖ ﻭ ﺻﻤﺖ ﻟﻠﻨﻬﺎﻳﺔﻧﺰﻟﺖ ﻣﻦ ﻓﻮﻗﻬﺎ ﻓﺎﺳﺘﺪﺍﺭﺕ ﺑﻈﻬﺮﻫﺎ ﻟﻰ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺃﻳﻀﺎﻭ ﻟﻢ ﻧﺘﺤﺪﺙ ﻋﻤﺎ ﺟﺮﻯﻟﻜﻦ ﻓﻰ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺣﺪﺙ ﺷﻰﺀ ﻟﻢ ﺃﺗﻮﻗﻌﻪﻪﻳﻭﺭﺄﺳٍٍ ﻟﻜﻢ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ ﺑﻌﺪ ﺗﻌﻠﻘﻴﻜﻢ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﺣﺪﺙﺃﺳﻒ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻃﺎﻟﺔ


  • قصتي الساخنة كانت مع متسولة قحبة تملك صدر رهيب و جسم نووي حيث تتظاهر بالتسول و تمارس الدعارة و تمر على المحلات و انا كنت اعمل في احد المحلات بائع لما دخلت تتسول و انا عيوني لم تفارق صدرها الجميل الواقف . و لما انتبهت الى اني انظر الى صدرها مسحت و قالت هل اعجبك فقلت نعم و انتصب زبي بقوة ثم عرضت عليها ان تمارس معي الجنس هناك في المحل و هي طبعا توافق لانها قحبة و انا اغلقت عليها المحل و اختفينا في الغرفة الخلفية بعدما تاكدت انه لم يلاحظ دخولها اي احد و مباشرة اخرجت لها زبي كي تمص و ترضع و كانت تدخل زبي في فمها و تمصه مص ساخن جدا

    حين دخل زبي في فمها احسست بالحرارة تتوزع فيه و تسري في كل جسمي و انا مع متسولة قحبة تمص الزب بقوة و تلعب بخصياتي و انا واقف ائن بقوة اه اه اه ارضعي اه احححح ادخلي زبي كاملا و رغم ان زبي طويل الا انها كانت تبلعه حتى ارى شفتها العليا تلامس عانتي . ثم طلبت منها ان تخرج لي بزازها و كان حجمهما مثير و بياضهما رهيب و وضعت زبي بين بزازها و بدات انكح الصدر و امسكهما و هي ما زالت تمسك نهديها و انا ادفع زبي بقوة بين البزاز فيختفي و اشعر بمتعة جنسية قوية و كبيرة مع متسولة قحبة لها صدر كبير و جميل جدا و لحمها طري و لذيذ .
    سكس - سكس حيوانات
    ثم سخنتني و هيجتني و انا قلت لها الان سانيك كسك الساخن و ارتمينا على الارض و فتحت لي رجليها و رفعتهما و تركتني ادخل زبي في تلك الحرارة اللزجة الجميلة و انا انيك متسولة قحبة و نياكة و كنت انيك و العب بصدرها الرائع و اقبلها من شفتيها قبلات ساخنة نار و هي توحوح اه اه اه اه .. ثم بدات ببطئ احرك لها زبي في كسها و استمتع مع احلى متسولة قحبة و هي تفتح رجليها و كلما تقع عيني على عينها تضحك معي و انا احاول ان المسها في كل جسمها و اتحسس عليها بلا توقف و امسك ثدييها و اضمهما و العقهما و طبعا زبي ما زال يتحرك في كسها .
    قصص سكس - سكس امهات
    ثم سخنت اكثر حتى بلغت ذروة الشبق و زبي في الكس و حركاتي صارت كلها لا ارادية لانني مثل المجنون و مكهرب جدا و زبي كان يدخل و يخرج بسرعة قياسية ثم احسست باحلى رعشة جنسية في حياتي لما شعرت ان زبي سيكب و المني يتحرك نحو فتحة الزب . و بدات اكب و اكب و اقذف بكل حرارة داخل كس المتسولة و هي تقول ما هذه السرعة حبيبي لم نشبع من النيك و انا اقول لها الامر ليس بيدي و كنت اقذف و اصيح اه اه اح اح اه اه اه و زبي في كس متسولة قحبة كسها نار و بزازها صواريخ

    www.moviesneek.com


  •  قصص جنسية مصورة أخت زوجتى الجميله زوجتى حامل وفى شهرها الأخيراضطررت أن أضعها تحت رعاية أمها فى بيت والدها حسب ما أشارت اليه آراء الجميع وعدم تمكن والدتها من الانتقال الى بيتى وقد كان وصرت أعيش بمفردى فى شقتى وكنت لاأوفق دائما فى استقرار حياتى وخاصة أمور الأكل والكى والتنظيف وقضاء بعض الأمور التى كانت على عاتق الزوجه وشعرت بذلك أمها فاضطرت الى ارسال أختها الكبرى (ع )الى شقتى بصفة منتظمه

    حتى تعاوننى على قضاء بعض الأمور وكنت أترك الشقه تحت رعاية الجميله الناضجه لأوقات طويله والحق يقال كانت حلوة ونشيطه ونظيفه ومرتبه وأمينه لدرجة كبيره وكانت تأتى بصفة يوميه لمدة حوالى ساعتين لتنظم أحوالى وتنصرف سواء كنت أنا موجود أم متغيب فهى معها نسخه من مفتاح الشقه و زوجها يعمل مهندسا فى أحدى دول الخليج . وذات مرة وجدت شريط فيديو كاسيت غريب مدسوس بطريقة خفيه فى غرفة الفيديو فقررت أن أعرف محتواه فوجدته شريط بورنو وبه افلام جنسيه متنوعه فآثرت الصمت ولم أعقب ولآحظت أيضا تغيير الشريط كل فترة وفهمت تحديدا أن (ع)تحب مشاهدة أفلام السكس

    فقررت أن أضع أفلاما فى طريقها وأرى النتيجه . وذات يوم اتصلت بها وكأننى بالعمل وأخبرتها أننى سوف أتأخر قليلا اليوم وفى الحقيقة أنا كنت مدسوسا بالمنزل ونجحت خطتى فى كشف توقعاتى وحضرت الجميله الى شقتى وأنا اختبأت فى مكان لايخطر على بال حتى اتمكن من رؤيه هذه الفتاه التى سلبت لبى وسيطرت على مشاعرى فهى تتفوق عن أختها التى هى زوجتى فى بعض الأشياء ولا سيما عيونها الجميله ونظراتها الساحره علاوة على جسمها الممشوق المترامى التضاريس . حضرت (ع) وقامت بواجب توضيب الشقه وبعد الانتهاء من عملها أتجهت كعادتها الى غرفة الفيديو وراحت تشغل الأفلام وتقضى وقتا ثم تنصرف وبالفعل جلست على كرسى البلاج المتحرك
    سكس حيوانات
    الذى يعطى الجالس عليه الفرصه فى التمدد عليه وكأنه مستلق على ظهره وبدأ الفيلم وسخنت أحداثه وعبيرتتلوى فى جلستها وهى مضجعه وراحت ترفع تنورتها وخلعت كلوتها وجلست تمارس العادة السريه بمزاج ورغبه كبيرة وكانت تمسك بزبر كاوتشوك مغرى ومناسب جدا وبدأت تتلوى وهى تدخل الزبر الرائع فى كسها

    وتمصه وتلحسه وكانت تقوم بتنفيذ وتقلد كل ما تراه فى الفيلم وبالفعل انها أنثى محرومه استوت على ساقيها وحان وقت قطافها لكنى أعشق مشاهدة البنات وهن يمارسن العادة السريه فكنت دائم القيام بما قمت به هذه المره وكانت هى تداوم على العادة السريه عقب ما تنتهى من أعمال الشقه وحقيقة كانت مولعة ومشتعلة ورأيتها بنفس الطريقة اكتر من مره وفى هذه المره وأنا متخف وبعد أن انتهت من الشقه جلست أمام الفيدو وقد تجردت من ثيابها تماما وصارت عاريه ملط وبدأت طقوس لذتها واشباع رغبتها وفى هذا اليوم كنت أتابعها من موضع اختفائى وفجأة رن جرس موبايلى وكان صوته عاليا جدا فارتبكت بشده وضربت معى لبخه وتعثرت فى التخفى والموبايل لايزال يرن ورحت بسرعة أخرجه من جيبى وأسكته ومع تسرعى وارتباكى سقط فى وسط الغرفه مما أفزعها بشده وهربت مسرعة الى خارج الغرفه وهى تراقب الوضع فاضطريت للظهور وبدأت تدارى جسمها بيدها وراحت تجلس متكورة على الأرض لتخفى معالم جسمها الرائع فاقتربت منها بتهذب وأنا أحمل لها ثوبها وألقيه عليها فارتدته وهى مرتبكة وتريد طرح أسئلة كثيرة وكأن أهمها : انت من امتى هنا ؟ فطمأنتها وقلت لها لا تبالى يا(ع) أنت شابه ولك متطلباتك الجنسيه ولا تكرهينى فأنا أحبك بشده منذ أن تزوجت أختك ولتعلمى أن السبب الرئيسى من زواجى من أختك هولتقربى اليك

    وأنا أتابعك منذ حوالى أسبوعين تقريبا وكنت قد قررت ألا أخبرك لولا رنة الموبايل هى التى كشفتنى فراحت بشرتها فى التلون والاحمرار والخجل وقررت أن أجعلها تتكلم بعد أن عقدت المفاجأة لسانها ونجحت فى احتوائها والسيطرة على عامل الخجل وسألتها أنتى دخلتى الزبر دا كله فى كسك ؟ أومأت برأسها وهى تخفي ابتسامتها وبادرت الى خطفه من يدى ومحاولة اخفاءه كسوفا فطمأنتها أن ماقمتى به شئ طبيعى جدا ولا يستدعى كل هذا الكسوف ورحت أقترب منها وهى تتحفظ وتقوقع جسمها ولا تنطق فقررت أن أزعل منها لو لم تنطق وتبادلنى الحديث ولكنها قالت كلمة زعلتنى جدا من نفسى قالت لى : ليه بتتجسس على ومن امته فقلت لها من ساعه ما جيتى أول مره وأنا متابع تصرفاتك وكنت أزرع فى طريقك أشرطة الفيديو لأستمتع بشبقك وتعطشك ان استمتاعى بك وبما اراه منك أجمل بكثير من مليون شريط فيديو ان مجرد النظر فى وجهك السكسى يكفى لاشعال الرغبه أنا أحبك كثيرا ودائما أتخيلك مكان أميره على سريرى وأنا أنيكها وكنت أريد أن أعترف لك بحبى
    سكس امهات
    لكنى خفت أن تصدينى فقررت الصمت والعيش على حبك الشفوى من طرف واحد. وكنت أكلمك وأنا أتسلل الى الاقتراب منك حتى أكسر جمود الموقف وأبدأ معكى العلاقة الجميله فرحت اتعلل بأننى أطبطب عليها وأقول لكها لاتخافى لن أخبر أحدا بما رأيته فسارعت وقالت لى وعد ؟ قلت لك وعد يا(ع) فقالت خلاص وأنا مش هنسى لك هذا الموقف الجميل فاقتربت منها ورحت ابوسها فى خدها فوجدتها تمنحينى شفاتها فرحت استطعمها وأمعن مصها فقد كانت من الحيويه والجمال بحيث لا يستطيع اى بشر مقاومتها ورحنا فى عناق طويل وبرعت فى أن أستفذ مشاعرها وتحضيرها وحملتها بين ذراعيا رغم ثقل وزنها وذهبت بها الى غرفة النوم واهى تتفرسنى بنظراتها ودارت براسها أسئلة كثيرة وكنت بارعا فى أن أجعلها تتحفظ عليها ونبدأ سويا أحلا أحداث العشق الممنوع فجلست بجانبها وأنا اصفف شعرها وهى تسألنى : انت هتعملى ايه ؟ قلت لها ولاحاجه بدل مانتى بتستعملى الزبر الصناعى هيكون زبر طبيعى ملكك ونظرت الى مكان زبرى نظرة سريعة عابرة والذى ظهر واضحا يريدأن يشق البنطلون رغم انه متوسط الحجم لكنى شديد العنايه به ليكون فولاذيا وأنا احسس على جسمها الناعم وكان الجورائعا وجسمها يكاد يضئ من الروعة والجمال ورحنا فى عناق متبادل وأنا امصمص شفتيها وأعزف على جسمها الوردى

    أحلا آهاتى ووجدتها تتساهل بشكل غير مسبوق على اتمام لقاء رائع تخطف به لذة على سريرأختها ومن زوجها وكأنها تريد أن تؤكد على كسرعينى واستعباد رغباتى فقد سألتنى :انت نكت سالى بنت طنط ناهد ؟ فأجبت بالنفى مع انى بالفعل نكتها وسألتها : ومن أخبرك ؟ قالت : هى قالت لى أنا نمت مع شريف جوز أختك وكان عسول وهى تتشفى فى وأنا من يومها ولاأطيق الدنيا واللى فيها وكثيرا مانمت ابكى ودموعى تغرق وسادتى وراحت تلتهمنى التهاما وقالت لى وأنا أيضا أفكر فيك طويلا لكن حرصى على أختى كان حاجزا دون التحرش بك فبلعت آلامى وطببت جروحى وكفكفت دموعى ورضيت وآثرت الصمت وطبقت المثل القائل ألحس مسنى وأبات مهنى وكثيرا ما أردت أن أفاتحك فى هذا الأمر لكن لم أجد الفرصه الكافيه أو المناسبه واليوم أنا أكون مكان سالى وليس مكان أختى فقلت لها سالى دى شرموطه كبيره وراحت تنظر لى نظرات الريبة والاستنكاروقالت : كل الرجال خائنون واشتعلت بيننا سريعا الأحضان فرحت أرميها بكلمات الغزل وأخطأ ت وناديتها باسم أختها فراحت تضحك الى حد الشخر والنغج وسمعت منها ألفاظا داعرة تخفى خلفها شخصية جنسيه شبقه لاتشبع وقرصتنى فى كتفى وقالت لى أضربنى يا شريف أوعذبنى أنا أحب النيك مع التعذيب قطع جسمى فأيقنت تماما كيف تكون انها ساديه تحب الاذلال فى الجنس
    سكس محارم
    فرحت أكيل لها لأشبعها وأنا أصفعها وهى ترتمى بأحضانى وتحثنى على الزياده واشتعلت الكلمات بيننا واعترفت لى بأنها نزقه لا يهما أى شئ فى سبيل رغبتها وفى هذا اليوم نكتها مرتين فى خيط واحد دون راحه وكان اللقاء الأكثر دفئا فى تاريج الجنس هوما قمنا به بعد ترتيبات دقيقة وشهوة عارمه سيطرت على كل عواطفنا وهواليوم السابق ليوم ميلادها وخرج عمو وطنط لأداء واجب فى أحدى المدن التى يستغرق زيارتها اليوم كاملا وكان واجبا على توصيلهما بالسياره ثم العوده اليهما لارجاعهما الى المنزل وبعدأن أوصلتهما ووعدتهما بالعودة اليهما آخر النهارعدت اليها لأجدها فى كامل زينتها واستعدادها للقاء نحلم به طويلا وكانت تنتظرنى فى شرفة المنزل وأغلقنا أبوابنا ورحت أحملها بين ذراعى وهى جالسه ولفت يدها حول عنقى وراحت تعانقنى وأتحسس جسمها الناعم البض وأعتصرجسمها وأحضنها فى شهوة وكان عطرها الرائع يسكرالنفس ويسبى العقل ويعقد اللسان

    عن النطق وطلبت أن امعن فى امتاعها وأن يتخلى كل منا مؤقتا عن تهذبه فقالت لى ساعتها انا عايزاك تنيكنى بوحشيه مترحمنيش نفسى فى زبر يولعنى ويطفينى فى نفس الوقت فلعبت خمر الكلمات برأسى وأشارت لى أن أتخلى عن الآدميه ونكون معا بشهوة حيوانيه فهى أجدى الى الشبع فجردتها من جميع ملابسها وأنا امزقها وهى تتلهف شوقا لما بعد ذلك وتنصاع باذلال الى تصرفاتى التى اشعلت رغبتها فى لمح البصر فوجدتها ترتمى على الارض على ظهرها وتشدنى اليها وكأنها رساله توجيه بشحذ الهمه وكسرالخجل وقالت لى تف فى كسى وهى تفتح شفريها بأصابعها السبابه والابهام فانكبيت على وجهى ودفنته بين فخذيها ورحت العق شفريها واداعب بظرها بلسانى وأدخل لسانى بفتحة كسها المشتعله والوك بظرها داخل فمى

    وهى تصرخ من الشهوه وتقفش بزازها وتلعقها بلسانها وأنا أمعن فى احتضانها من فخذيها الملفوفين المتماسكين الرائعين الناعمين وتلفى فخذيها حول عنقى وتضغطى بعنف وتتأوه وتنغج ويهتز جسمها بعنف وانا امعن فى لحس كسها ودخول لسانى بين الشفرين مما يسبب لها القشعريره وزيادة الرغبه والشبق واهى تتدافع الى الأمام وتنغج وتتلوى بعنف وتنهش شعرى وتنهش كتفى وتضمينى اليها وأحس بنعومة جسمها الشهى وحيويته التى تنطق جنسا وشهوة وحبا ورحت انزل لحسا الى اسفل ولحست ركبتيها المستديرتان وعضعضت فخذيها ورحت اعضعض خلف الفخذين من أعلا وألحس بين فتحتى الكس والطيز

    وهذه المنطقه التى تحفزعندى الشهوه وتشعل الرغبه عندها وينتصب منها زبرى وأدفع بلسانى الى داخل كسها واحركه يمينا ويسارا وللداخل والى الخارج على الشفرين الحس بالطول صعودا ونزولا وأمسك كفى قدمها بكلتا يدى وأمصمص فى أصابع قدميها وابوس أخمص قدمها وهى المنطقه المرتفعه عن الارض فى كف القدم والحسها بلسانى برفق ورهافه فأجدها تتنهد وتزداد لوعة وتتشبث بعنقى وتغمرنى بالبوس واللحس ومص الشفايف والحقيقه كانت أشد عذوبه من السلسبيل ما أحلاها وماأجمله شعور أن ينيك الرجل أخت زوجته أوأن تتناك المرأة من زوج أختها وحين تخلص لمن احبت ورحت ازيد فى لحس اصابع قدميها وهى توجهها الى فمى وتحركهما على وجهى وفى الحقيقه كانت تتمتع بنظافة لاتوصف وهى تمعن النظر الى فمى وانا امارس اللعق

    بشد وشهوه ورحت أدعك أشفار كسها وراحت هى تضرب عليه بيدها وهى تدعوننى وتنادينى : الحس كسى ياكلبى المدلل وتكمشنى من شعرى وتدفع برأسى بين فخذيها فأنكب لألحس وأمعن اللعق واللغوصه وبدأت أعصابها فى الانهيار واقتراب الرعشه التى كنت أنا حريص عليها قبل دخول زبرى فى كسها حتى امتعها أكبر فترة ممكنه فعذاب المرأة فى النيك يكون من أحلا وأشهى ما يمكن . وفى الواقع هى فعلت كل ما أحب أن تفعله معى الأنثى وجاء تليفون من حماتى ورديت عليه وقلت لها أن (ع ) مش عندى فقالت أحضرها معك واستدعتنى للذهاب اليهما لارجاعهما هى وحماى وأخبرتها أن

    تتصل ب (ع) على اعتبارأنها فى شقتهم وليست عندى وبالفعل اتصلت بها أمها فقالت لها حاضر ياماما أنا فى الطريق أنا خلصت كل حاجه وروحت وذهبنا وبالفعل ركبنا وانطلقنا وفى الطريق أخرجت هى زبرى من فتحة البنطلون وراحت تمصه وتداعبه وأنا أحذرها من القذف وكنت شديد البراعة فى التحكم فى نزول المنى من زبرى وقد راحت تمسكه وتوطى وتلحسه وأنا انتبه للطريق وبدأت أخبرها بقرب الانزال فاقلت نزل على ايدى ورحت اترك زبرى يقذف المنى وهى تستقبله على يديها وتدلك زبرى وغرقت وتلوث بنطلونى فكيف أدخل البيت بهذا الوضع المزرى ومسحت ورشيت

    مزيل ومجفف ولكن دونجدوى فالسائل المنوى لايمحى الا بالماء البارد وعالجت الأمور بشكل مرضى ودخلنا على حماتى وحماى وكأننا ملائكه وزبر يفوت ولا شهوه تموت ومن يومها وأنا انيكها ونكتها أكثر من مرة حتى فى وجود زوجها فى أجازاته من الامارات طالما هذه رغبتها. فالمرأة البارعة فى العشق تستطيع فرض سيطرتها على العاشق بحيث يخشاها ويقدس علاقتها وهذا يعود الى براعتها فى فرض سطوتها على وانصياعى الى مابين فخذيها والايمان التام بها عشيقة وحيده وغالية واعدتهم الى البيت وهكذا يكون العشق الممنوع هو الأشهى والأحلا .. تمت ..
    https://www.downloadsx1.net